Dante Genomics to Participate in a Panel Presentation at the Canaccord Genuity 42nd Annual Growth Conference

NEW YORK, July 28, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) — Dante Genomics, a global leader in genomics and precision medicine, today announced that members of its management team will participate in the Canaccord Genuity 42nd Annual Growth Conference, and Andrea Riposati, CEO of Dante Genomics, will participate in a panel presentation on leveraging omics-based data and analytics to advance precision health to the next level on Thursday, August 11, 2022 at 9:30 AM Eastern Time.

The replay of the panel presentation will be available shortly after the conclusion of the panel discussion on the conference portal for 14 days post event.

About Dante Genomics
Dante Genomics is a global genomic information company building and commercializing a new class of transformative health and longevity applications based on whole genome sequencing and AI. The Company uses its platform to deliver better patient outcomes from diagnostics to therapeutics with assets including one of the largest private genome databases with research consent, proprietary software designed to unleash the power of genomic data at scale and proprietary processes which enable an industrial approach to genomic sequencing.

Contact:
Laura D’Angelo
VP of Investor Relations
ir@dantelabs.com
+39 0862 191 0671
www.dantegenomics.com

 

شبكة الجيل الخامس في هاتف فايند  إكس 5 برو تقدم أعلى مستويات القوة والسرعة والأداء

  •  تصميم مبتكر وقدرات تصوير فائقة تقدمها أوبو في هواتف فايند إكس 5الرائدة
  •  نظام الكاميرا فائق التطور يأتي مدعوماً بشريحة معالجة الصور MariSilicon X مع مستشعرين للتصوير IMX766 وميزة معايرة الألوان الطبيعية من هاسلبلاد
  •  سلسلة هواتف فايند إكس 5تأتي مزودةً بمنصة الاتصال المتكامل SoC والتي تتيح أفضل أداء لاتصالات الجيل الخامس 5G إلى جانب تقنية الشحن فائق السرعة SUPERVOOC الرائدة بقدرة 80 وات وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير

دبي ، الإمارات العربية المتحدة ، 28 يوليو 2022 /PRNewswire/ — نجحت شبكات الجيل الخامس في تقديم تجربة مستخدم رائعة لملايين الناس حول العالم، بدايةً من مشاهدة الأفلام وصولاً إلى إجراء مكالمات الفيديو والاستمتاع بألعاب الفيديو على الهاتف الذكي. وتشير الدراسات إلى أن ثلث تعداد سكان العالم سيستفيدون من خدمات الاتصال بشبكات الجيل الخامس بحلول عام 2025. حيث يعد الاتصال بشبكات الجيل الخامس بحد ذاته جزءاً مهماً من تجارب الاستخدام المتميزة التي يبحث عنها المستخدم، والتي تتطلب أيضاً وجود هواتف ذكية يمكنها الاستفادة من كامل قدرات هذه الشبكات. ولكن غالباً ما تحقق الهواتف الذكية تجارب الاستخدام المتوقعة من شبكات الجيل الخامس والاستفادة من كامل إمكانياتها نتيجة لمشاكل تتعلق بضعف الإشارة وتداخلها. وانطلاقاً من ذلك، عملت أوبو على تطوير حلول مبتكرة لدعم اتصالات شبكات الجيل الخامس على هواتفها الذكية بهدف تقديم تجارب اتصال موثوقة وثابتة ترتقي بمتعة الاستخدام إلى مستويات جديدة كلياً.

OPPO FINDX

تقنيات مُبتكرة تعزز من تجربة المستخدم

ترتبط جودة الإشارة في الهاتف الذكي ارتباطاً وثيقاً بنوعية الهوائي المستخدم وموقعه داخل الهاتف نفسه . وغالباً ما تتراجع جودة الإشارة عند حمل الهاتف بزوايا معينة نتيجة لتغطية الهوائي براحة يد المستخدم . ولمعالجة هذه المشكلة، أطلقت أوبو في 2020 تصميماً مبتكراً لهوائي ذكي بتغطية 360° في سلسلة هواتف رينو 3 ، حيث تم تثبيت الهوائي على طول الإطار الخارجي للهاتف ليوفّر له استقبال الإشارة بشكل أفضل بصرف النظر عن حمله بشكل أفقي أو عمودي .

واكتسبت هذه الميزة أهمية كبيرة بالنسبة لعشاق الألعاب، إذ تتطلب معظم الألعاب الشهيرة حمل الهواتف الذكية بشكل أفقي لزيادة المساحة المستخدمة على الشاشة إلى أكبر حد ممكن . ويواجه اللاعبون الذين يستخدمون هواتف غير مزودة بهذه الميزة صعوبات كثيرة في اللعب بسبب ضعف الإشارة وتراجع سرعة الاتصال، وبالتالي يؤدي إلى حرمانهم من أهم المزايا التنافسية أثناء اللعب .

تقنيات متطوّرة تتلاءم مع احتياجاتك اليومية

بعد النجاح في ابتكار حل الهوائي الذكي بتغطية 360° والذي يقدم أعلى مستويات الثبات في الاتصال بصرف النظر عن وضعية حمل الهاتف، عمل الفريق الهندسي في أوبو على تقديم سرعات شبكات الجيل الخامس للمستخدمين الباحثين عن أفضل مستويات الاتصال في عالم اليوم، لإنجاز جميع مهامهم من أي مكان وفي أي وقت . إذ يقوم الناس في بعض الأحيان باستخدام هواتفهم الذكية في بيئات اتصال صعبة مثل مواقف السيارات أو داخل القطارات، والتي تنخفض فيها قوة الإشارة وتتصف ببطء الاتصال وضعف التغطية .OPPO Logo

وفي حالات ضعف الإشارة هذه، يلعب أحد مكونات الهاتف الذكي والذي يُدعى مضخم الطاقة ( PA ) دوراً أساسياً في زيادة قوة الإشارة التي يلتقطها الهاتف لتزويد المستخدمين بقدرات اتصال قوية ومستقرة .

ولكن المشكلة التي تواجهها معظم الهواتف تتمثل في أنها تضم دائرة تضخيم واحدة لكل حزمة تردد، حيث يقوم مضخم الطاقة الوحيد هذا باختيار أحد الهوائيات الأربعة الأكثر ملاءمة في الهاتف لاستقبال الإشارة . ولمعالجة هذه المشكلة، عمل مهندسو أوبو على تطوير نظام اتصال مزدوج رباعي الاتجاه لمضخم الطاقة، والذي تم إطلاقه للمرة الأولى في هاتف أوبو فايند إكس 5 برو ، وساهم في تقديم تجربة تفوقت فيها أوبو على جميع المنافسين .

ويرتكز هذا النظام المبتكر في عمله على مكونٍ أساسي طوره معهد أوبو للبحوث ويتمثل في تقنية “خوارزمية المطابقة السريعة”، والتي تتيح للهاتف إمكانية اختيار مضخم الطاقة الأمثل لإرسال واستقبال الإشارات تلقائياً في جميع الأوقات .

كما قامت أوبو بتطبيق نظام الاتصال المزدوج ورباعي الاتجاه لمضخم الطاقة على ترددات شبكات الجيل الرابع، وهو ما أدّى إلى زيادة قوة وسرعة الإشارة لتقديم تجارب استخدام سلسة أثناء اللعب ومشاهدة وبث الفيديوهات دون حدوث أي انخفاض في سرعة الاتصال أو انقطاعه . وتشير البيانات المستخلصة من نتائج الاختبارات إلى أن هاتف فايند إكس 5 برو يشهد حالات توقف أقل بكثير بالمقارنة مع الهواتف الأخرى مع زمن تأخير أقل في سرعة الاتصال، حيث يوفر زمن تأخير أقل بنسبة 30% وحالات توقف أقل بنسبة 50% بالمقارنة مع هاتف فايند إكس 5 برو الذي سبقه .

أما في الحالات الأخرى والتي يكون فيها المستخدمون في مناطق ضعيفة الإشارة، فإن نظام الاتصال المزدوج رباعي الاتجاه لمضخم الطاقة في هاتف فايند إكس 5 برو يضمن قدرة الهاتف على استقبال الإشارة بسرعة أكبر بكثير بالمقارنة مع جميع الهواتف الذكية الأخرى، مما يفسح المجال أمام المستخدمين لاستعادة اتصالهم مع الناس والأجهزة الأخرى دون أي تأخير يُذكر .

أفضل التقنيات لأفضل التجارب

بذلت أوبو خلال الأعوام القليلة الماضية جهوداً كبيرة للتشجيع على تطوير شبكات الجيل الخامس واعتمادها في مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى حصولها على براءات اختراع عديدة في مجال اتصالات الجيل الخامس في أكثر من 30 دولة ومنطقة حول العالم . إذ نجحت أوبو في عام 2021 بتعزيز حضورها على مستوى العالم من خلال عدد كبير من براءات الاختراع المتخصصة في شبكات الجيل الخامس .

وتحافظ أوبو على التزامها بإجراء المزيد من البحوث وتقديم المزيد من الابتكارات التي تفتح آفاقاً جديدة في القطاع لتزويد عملائها بأرقى تجارب الاستخدام المتاحة، والتي تضاف إلى ابتكاراتها الرائدة عالمياً والمتمثلة في هواتف رينو 5 G و فايند إكس 5 برو ( أولى الهواتف التجارية التي تدعم اتصالات الجيل الخامس وأولى الهواتف المخصصة لشبكات الجيل الخامس في أوروبا ) بالإضافة إلى هاتف فايند إكس 5 برو .

وتواصل أوبو سعيها لتحقيق التميز مع كل منتج جديد تقوم بإطلاقه اعتماداً على ابتكاراتها السابقة من خلال تعاونها الوثيق مع شركات تصنيع الشرائح الإلكترونية للارتقاء بقدراتها وإمكانياتها، واستكشاف حلول الهوائيات الجديدة وعقد الشراكات وتطوير التقنيات الجديدة بما في ذلك الاتصال بشبكات الجيل الخامس . حيث يدفعنا هذا الشغف إلى الوصول إلى المستقبل المشرق الذي ننشده جميعاً .

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو  في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية ، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه . وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات . ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم .

وتبذل أوبو  جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008 ، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار . ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013 ، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014 ، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا .

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو +.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً . كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية .

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015 ، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة . وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط .

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا . وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة . كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة .

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند إكس وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة .

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية .

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1868285/OPPO_FINDX.jpg
الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

معرض الصين الدولى للاستيراد فرصة ذهبية لتعزيز مبادرة الحزام والطريق

شنغهاي , 28 يوليو / تموز 2022 /PRNewswire/ — منذ خمس سنوات، ومعرض الصين الدولى للاستيراد يلعب دورًا بارزًا فى المنصات الأربعة الكبري وهى  ” المشتريات الدولية، تشجيع الاستثمار، التبادل الثقافى، التعاون المفتوح “، وأصبح نافذة دولية للصين لبناء هيكل تنموي جديد، وناقل انفتاحى رفيع المستوي، وعلى الساحة الاشتراكية، يتعاظم دور المنافع الدولية المشتركة.

The fifth China International Import Expo will take place from Nov 5 to 10 this year. (Photo/IC)

يتألف المعرض من معارض منها معارض الأعمال التجارية للمؤسسات والمعارض الوطنية الشاملة، وأعمال منتدي هونغكياو وغيره، ويعتبر أول معرض من مستواه يركز على الاستيراد بشكل أساسي، وقد فتح المعرض أبوابه لأول مرة منذ خمس سنوات، وتطور إلي أن أصبح أهم منصة يشارك بها العالم الفرصة الصينية. يزداد حجم المعرض عامًا بعد عام ، وتوسعت مساحته  من 270000 متر مربع في دورته الأولي إلى 360000 متر مربع في دورته الرابعة. ووفقًا للإحصائيات، فقد شارك فى المعرض فى الأربع سنوات الماضية مايقرب من 3200 مؤسسة، وسجل حوالى 400000 مشتري على المنصة لحضور المؤتمر، وتم إطلاق ما يقرب من 1500 منتج وتقنية وخدمات جديدة، ووصل حجم التداول إلى 270 مليار دولار أمريكي.

ومع دخول المعرض فى دورته الخامسة، بدأت الكثير من الدول الواقعة على طول خط الحزام والطريق بتحويل انتباهها إلى السوق الصينية، وتصدير منتجاتها إلي ذلك السوق الصيني الضخم.

” فى صيف 2018، سمعت أن المعرض سيقام، فقلت لأصدقائي أنه لابد علينا وأن نشارك فيه. ولكن لم يكن لدينا حينها شركة ولا أي علامة تجارية لعرضها . وحتى نشارك في المعرض أنشأنا شركة وسجلنا علامة تجارية.” . وقد عادت لذاكرتي قصة السيدة مايوشيه المؤسسة لماركة Warmpaca مع المعرض

فى أول مرة للمعرض، شاركت السيدة بمعرضها الصغير الذى لا يبلغ 9 أمتار فى المعرض لبيع ( اللاما )، وطرقت باب السوق الصينية الضخمة. ” لقد أحب الجميع منتجاتنا، المعرض مليئ بالناس، وهناك الكثير من العملاء، والمبيعات فى تحسن مستمر. في البداية لم تكن العلامة التجارية معروفة كما هى اليوم، وزاد مبيعات الشركة لـ30 ضعف عما كانت عليها فى بدايتها ! ” والسيدة مايوشيه تشعر بالفخر الشديد عند الحديث عن ماركتها الخاصة وقالت :” فى الشهر الماضى، تجاوزت طلبات المبيعات للشركة إجمالي الطلبات للعام الماضى بأكمله. ”

يعتبر معرض الصين الدولى للاستيراد فى عين السيدة مايوشيه فرصة ذهبية. فالمعرض  يعد منصة لعرض وتجربة منتجات جديدة، ويمكن أن يصل المنتج للكثير من العملاء فى مدة زمنية قصيرة، كما أن عرض المنتجات فى المعرض سوف يمكنك من جمع أفضل الآراء الممكنة وأصحها من المستهلكين والمشتريين، وذلك للشروع فى تحسين المنتج. ومن ناحية أخرى، فإن المعرض منصة عالمية، وجميع الشركات تأمل فى ازدياد مبيعاتها وصيتها وجمع التأثيرات التراكمية للمبيعات.

سيتم عقد الدورة الخامسة للمعرض فى الخامس وحتى العاشر من نوفمبر لهذا العام، وحاليًا تتقدم جميع الأعمال التمهيدية بانتظام وثبات كما هو مخطط لها. وتم التوقيع على أكثر من 80٪ من المساحة المتعاقد عليها للمعرض ، ووقعت أكثر من 260 شركة من غلوبال  500 وشركات صناعية رائدة. سيتخذ المعرض هذا العام  تدابير قوية وعملية في دعم السياسات ، وشراء الصفقات ، والمعاملات بين الأفراد ، والتبادلات الثقافية وما إلى ذلك ، وذلك لإرضاء جميع الأطراف.

سارع بالانضمام إلى المعرض، واكتشف المزيد من الفرص. الرجاء التسجيل فى الدورة الخامسة من المعرض! تسجيل البيانات

الرابط :

  https://www.ciie.org/exhibition/f/book/register?locale=en .

جهة الاتصال : نيه تشينغ شين

رقم الهاتف : 0086-21-67008870/67008988

 Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1868286/CIIE_Logo.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1868287/China_International_Import_Expo.jpg

Minister of Foreign Affairs Nikos Dendias to visit France (Paris, 29.07. 2022)

Minister of Foreign Affairs Nikos Dendias will travel to Paris, tomorrow, Friday, July 29, 2022, to hold a meeting with Minister of Europe and Foreign Affairs of France, Catherine Colonna.

This will be the first meeting between the Foreign Ministers of Greece and France since the formation of a new government in France following legislative elections held in June.
Following the talks between the Foreign Ministers and their delegations, the two Ministers will make joint statements to the press at approximately 20:30 (EEST).

Discussions are expected to focus on further strengthening the Greece-France strategic partnership, on developments in the Eastern Mediterranean – in the light of the Minister’s visit to Cyprus (July 28), the Russian invasion of Ukraine, the new European Security Architecture, and the situation in the Western Balkans, as well as on developments in Libya and the Sahel region.

Source: Ministry of Foreign Affairs of the Hellenic Republic

Minister of Foreign Affairs Nikos Dendias’ statements following his meeting with Minister of Foreign Affairs of Cyprus, Ioannis Kasoulides (Nicosia, 28.07.2022)

Dear Minister,

My dear Giannakis,

It is a great pleasure for me to be in Nicosia today. It’s been a few months since my last visit, and a month since Prime Minister Mitsotakis’ visit.

And, of course, I’d like to thank you very much for the great honour of addressing earlier the Heads of the Republic of Cyprus’ Diplomatic Missions abroad.

The Greek Government remains fully committed to achieving a just and viable solution to the Cyprus issue; a solution based on the UN Security Council Resolutions; a solution compatible with the European acquis, namely a bicommunal, bizonal federation.

The resolution of the Cyprus issue in this context constitutes the highest priority of Greek foreign policy.

Thank you very much for giving me an update on the proposals for the Confidence Building Measures presented by President Anastasiades. Proposals that the President himself was kind enough to develop for me during our meeting this morning. We fully support these proposals, despite the Turkish Cypriot side’s expected, though regrettable, rejection.

We share your realistic approach regarding the prospects for the resumption of negotiations, which are, sadly, not promising.

And, of course, we reject and condemn any proposal of a ‘two-state solution’, which is being presented by Turkish officials and representatives of the Turkish Cypriot community.

Looking for a ray of optimism though, I would emphasize that the debate on the new text of the UN Security Council Resolution on the renewal of UNFICYP was held in a consensual atmosphere, despite the general polarization that prevails at the moment.

I want to assure you that we are always in constant and close coordination, particularly in the face of an attempt to create a new fait accompli both on the ground and at sea, in violation of International Law and the International Law of the Sea, the UNCLOS.

I recall that the relevant European Union decisions are in force and we expect Turkey to comply with them.

Apart from the Cyprus issue, we also had the opportunity to discuss the broader developments in the Eastern Mediterranean. I had the opportunity to report on Turkey’s provocative conduct, both in terms of rhetoric and on the ground.
However, our discussions are never limited to a single topic.

We also examined our cooperation within the European Union in light of the Russian invasion of Ukraine.

And, as you rightfully pointed out, Ukraine and Cyprus are both cases of flagrant violation of International Law.

But that’s where the similarities end.

Because 48 years ago, the international community did not react to the invasion of Cyprus the way it should have reacted.

And we must keep in mind that the invasion and illegal occupation of territory in Ukraine is not the only example of invasion in Europe.

We must also not fail to underline that revisionism is no longer an acceptable practice, and it cannot be accepted even passively by the international community.

Both the Hellenic Republic and the Republic of Cyprus have taken a principled stance.
We both fully implement European sanctions despite the cost this entails for our societies.

Because for us, this decision is a one-way street. It is about our values and principles; it is about the values and principles that all states must adhere to.

We also discussed our cooperation in various areas; we discussed trilateral and multilateral schemes, the 3+1 format with the United States, our developing relations with India, and the European perspective of the Western Balkans.

We are both satisfied with the convening of the first intergovernmental conference with Albania and North Macedonia.

We are both very well aware that the pace of the region’s integration into the European family needs to be accelerated and we have been able to discuss how we can assist the Western Balkans to come closer to the EU. We can act as a catalyst in this regard.

I had the opportunity to give an update on what was discussed at the NATO Summit in Madrid.

I’d also like to state that, both within NATO and the framework of EU-NATO cooperation, Greece will ensure that Cyprus’ interests are fully safeguarded.

As the Minister said, I will conclude with what is obvious.

At all times, Greece will continue to stand by the Republic of Cyprus; Greece will continue to stand by the side of the Cypriot people.

Thank you very much for the hospitality and, if I may say so, the love that you show me every time I visit Cyprus.

JOURNALIST: Mr. Dendias, your Turkish counterpart intends to submit a letter to the United Nations regarding the Turkish positions. How will you respond to that?

N. DENDIAS: First of all, we will see what it is all about. Greece has actually responded.
The most recent Greek letter covers quite sufficiently the entirety of arguments. Greece does not intend to spend its time in a perpetual exchange of letters with Turkey. If, of course, the Turkish side raises a new argument that needs to be answered, it will be answered. But if I may say so, what needed to be said about these things, I believe, has already been stated.

Source: Ministry of Foreign Affairs of the Hellenic Republic

U.S. Denounces Hungarian PM Orban’s Comments On Race

The United States denounced as “inexcusable” remarks by Hungarian Prime Minister Viktor Orban warning against creating “peoples of mixed race.”

U.S. envoy against anti-Semitism Deborah Lipstadt said she was “deeply alarmed” by the right-wing nationalist prime minister’s “use of rhetoric that clearly evokes Nazi racial ideology.”

Decades after the end of the Holocaust, it is “inexcusable for a leader to make light of Nazi mass murder,” Lipstadt said.

State Department spokesman Ned Price read Lipstadt’s statement to reporters during a briefing on July 28. Price added that Orban’s remarks “are not reflective of the shared values that tether the United States to Hungary.”

Orban triggered a wave of scathing criticism after he warned on July 23 against mixing with “non-Europeans” in a speech in Romania’s Transylvania region, home to a sizable ethnic Hungarian minority.

He defended his comments earlier on July 28, saying they represented a “cultural, civilizational standpoint.”

“It happens sometimes that I speak in a way that can be misunderstood…the position that I represent is a cultural, civilizational standpoint,” Orban told a joint press conference with Austrian Chancellor Karl Nehammer during a one-day visit to neighboring Austria.

In his July 23 speech at Baile Tusnad Summer University, Orban said: “We move, we work elsewhere, we mix within Europe, but we don’t want to be a mixed race,” a “multi-ethnic” people who would mix with “non-Europeans.”

During the same speech, Orban also seemed to allude to the gas chambers used by the Nazis in Germany when criticizing a Brussels plan to reduce European gas demand by 15 percent following Russia’s invasion of Ukraine.

“For example, there is the latest proposal from the EU Commission, which says that everyone should be obliged to reduce their gas consumption by 15 percent. I don’t see how that should be enforced, although there is German know-how for this, from the past, I think,” Orban told the thousands-strong audience.

Hungary was the only EU member to oppose the gas-reduction plan, which passed on a majority vote this week.

A longtime adviser to Orban, Zsuzsa Hegedus, resigned on July 26, slamming Orban’s speech as “a pure Nazi text,” while Jewish community representatives voiced alarm.

Referring to Orban’s speech as “stupid and dangerous,” the International Auschwitz Committee called on the EU to continue to distance itself from “Orban’s racist undertones and to make it clear to the world that a Mr. Orban has no future in Europe.”

The speech reminds Holocaust survivors “of the dark times of their own exclusion and persecution,” the organization’s vice president, Christoph Heubner, said in a statement on July 26.

More than half a million Hungarian Jews were systematically exterminated during the Nazi Holocaust in World War II.

Heubner called on the EU and specifically on Austria’s Nehammer to make a stand ahead of Orban’s visit and distance themselves from “Orban’s racist undertones.”

Nehammer said on July 28 that the issue had been “resolved…amicably and in all clarity,” adding his country “strongly condemned…any form of racism or anti-Semitism.”

Austria is the first EU country to host Orban for talks since he won a fourth straight mandate in an April landslide.

The Hungarian premier has in the past targeted migrants from Africa and the Middle East, as well as NGOs that support them, restricting the right to seek asylum and putting up barriers at borders.

Copyright (c) 2015. RFE/RL, Inc. Reprinted with the permission of Radio Free Europe/Radio Liberty, 1201 Connecticut Ave NW, Ste 400, Washington DC 20036.