ROSEN, RESPECTED INVESTOR COUNSEL, Encourages Axsome Therapeutics, Inc. Investors to Secure Counsel Before Important July 12 Deadline in Securities Class Action – AXSM

NEW YORK, June 25, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) — WHY: Rosen Law Firm, a global investor rights law firm, reminds purchasers of the securities of Axsome Therapeutics, Inc. (NASDAQ: AXSM) between December 30, 2019 and April 22, 2022, inclusive (the “Class Period”), of the important July 12, 2022 lead plaintiff deadline.

SO WHAT: If you purchased Axsome securities during the Class Period you may be entitled to compensation without payment of any out of pocket fees or costs through a contingency fee arrangement.

WHAT TO DO NEXT: To join the Axsome class action, go to https://rosenlegal.com/submit-form/?case_id=2221 or call Phillip Kim, Esq. toll-free at 866-767-3653 or email pkim@rosenlegal.com or cases@rosenlegal.com for information on the class action. A class action lawsuit has already been filed. If you wish to serve as lead plaintiff, you must move the Court no later than July 12, 2022. A lead plaintiff is a representative party acting on behalf of other class members in directing the litigation.

WHY ROSEN LAW: We encourage investors to select qualified counsel with a track record of success in leadership roles. Often, firms issuing notices do not have comparable experience, resources or any meaningful peer recognition. Many of these firms do not actually handle securities class actions, but are merely middlemen that refer clients or partner with law firms that actually litigate the cases. Be wise in selecting counsel. The Rosen Law Firm represents investors throughout the globe, concentrating its practice in securities class actions and shareholder derivative litigation. Rosen Law Firm has achieved the largest ever securities class action settlement against a Chinese Company. Rosen Law Firm was Ranked No. 1 by ISS Securities Class Action Services for number of securities class action settlements in 2017. The firm has been ranked in the top 4 each year since 2013 and has recovered hundreds of millions of dollars for investors. In 2019 alone the firm secured over $438 million for investors. In 2020, founding partner Laurence Rosen was named by law360 as a Titan of Plaintiffs’ Bar. Many of the firm’s attorneys have been recognized by Lawdragon and Super Lawyers.

DETAILS OF THE CASE: According to the lawsuit, defendants made false and/or misleading statements and/or failed to disclose that: (1) Axsome’s chemistry, manufacturing, and control (“CMC”) practices were deficient with respect to AXS-07 and its manufacturing process; (2) as a result, Axsome was unlikely to submit the AXS-07 New Drug Application (“NDA”) on its initially represented timeline; (3) the foregoing CMC issues remained unresolved at the time that the U.S. Food and Drug Administration (“FDA”) reviewed the AXS-07 NDA; (4) accordingly, the FDA was unlikely to approve the AXS-07 NDA; (5) as a result of all the foregoing, Axsome had overstated AXS-07’s regulatory and commercial prospects; and (6) as a result, Axsome’s public statements were materially false and misleading at all relevant times. When the true details entered the market, the lawsuit claims that investors suffered damages.

To join the Axsome class action, go to https://rosenlegal.com/submit-form/?case_id=2221 or call Phillip Kim, Esq. toll-free at 866-767-3653 or email pkim@rosenlegal.com or cases@rosenlegal.com for information on the class action.

No Class Has Been Certified. Until a class is certified, you are not represented by counsel unless you retain one. You may select counsel of your choice. You may also remain an absent class member and do nothing at this point. An investor’s ability to share in any potential future recovery is not dependent upon serving as lead plaintiff.

Follow us for updates on LinkedIn: https://www.linkedin.com/company/the-rosen-law-firm, on Twitter: https://twitter.com/rosen_firm or on Facebook: https://www.facebook.com/rosenlawfirm/.

Attorney Advertising. Prior results do not guarantee a similar outcome.

——————————

Contact Information:

Laurence Rosen, Esq.
Phillip Kim, Esq.
The Rosen Law Firm, P.A.
275 Madison Avenue, 40th Floor
New York, NY 10016
Tel: (212) 686-1060
Toll Free: (866) 767-3653
Fax: (212) 202-3827
lrosen@rosenlegal.com
pkim@rosenlegal.com
cases@rosenlegal.com
www.rosenlegal.com

‫ LeadSquared تحصل على 153 مليون دولار من WestBridge Capital؛ لتتحول إلى شركة أحادية القرن

أطلانطا، 25 يونيو/حزيران 2022 / PRNewswire / — أعلنت منصة أتمتة المبيعات LeadSquared مؤخرًا أنها حصلت على استثمار بقيمة 153 مليون دولار أمريكي في جولة التمويل من الفئة ج من WestBridge Capital  

وتتمثل رؤية شركة LeadSquared التي أسسها نيليش باتيل و براشانت سينغ و سوداكار جورتي في عام 2011، في جعل برامج تنفيذ المبيعات عالية السرعة محركًا للنمو للشركات في جميع أنحاء العالم. 

LeadSquared founders Sudhakar Gorti, Nilesh Patel & Prashant Singh

قامت LeadSquared ببناء منصة مبيعات عالمية هي الأفضل في فئتها والتي تزيل التخمين من تنفيذ المبيعات وتجعل الكفاءة محور كل تفاعل مع العميل، بغض النظر عن مدى تعقيد رحلة العميل. تخدم الآن أكثر من 2000 عميل عالميا. 

“نحن ممتنون لدعم مستثمرينا حيث نسعى جاهدين لجعل LeadSquared شركة ذات أهمية عالمية. من خلال هذا التمويل، سنضاعف استثماراتنا في الهند وأمريكا الشمالية، ونبدأ في البناء في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وإضافة عروض جديدة إلى محفظة منتجاتنا، وتمويل عمليات الاستحواذ. لدعم نمونا، نخطط لمضاعفة عدد الموظفين لدينا في الأشهر الـ 18 المقبلة “، هذا ما قاله نيليش باتيل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة LeadSquared .

قال سومير شادا، الشريك المؤسس والعضو المنتدب في WestBridge Capital ، تعليقا على الاستثمار: “لقد أظهرت LeadSquared قدرة رائعة على التوسع والنمو بكفاءة. تعتبر مقاييس البرمجيات كخدمة SaaS الأساسية الخاصة بها فريدة من نوعها وهي الأفضل في فئتها في الصناعة. كما أن تركيزها على بناء منصة سهلة الاستخدام تعمل على تحويل عمليات المبيعات من خلال التشغيل الآلي الذي يوفر كفاءة لا مثيل لها، له إمكانات كبيرة للنمو في السوق العالمية. إن مستقبل LeadSquared مثير للغاية بالنسبة لنا ونتطلع إلى شراكة طويلة مع الشركة “.

صرح جوبال جاين، الشريك الإداري لشركة Gaja Capital : “شركة LeadSquared تبرز بسرعة كشركة رائدة في فئة برامج تنفيذ المبيعات عالية السرعة. قام نيليش وفريقه ببناء منصة قوية مع وحدة اقتصادية قوية. مع هذه الجولة، تتمتع الشركة بقوة الميزانية العمومية لمواصلة الاستثمار من أجل النمو في الهند وكذلك الأسواق الدولية، وخاصة الولايات المتحدة. نتطلع إلى أن تكون LeadSquared محركًا للنمو للشركات الطموحة في الهند وحول العالم “.

LeadSquared هي شريك النمو للمؤسسات في التعليم العالي وتكنولوجيا التعليم والتعليم المهني والرعاية الصحية والخدمات المالية. يقع المقر الرئيسي لشركة LeadSquared في بنغالورو بالهند، إضافة إلى تواجدها في الولايات المتحدة وآسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

يشمل المستثمرون الحاليون للشركة كب من Gaja Capital و IFC و Stakeboat Capital

عمل باركليز كَوكيل الاكتتاب الحصري لتمويل السلسلة ج.

للتواصل الإعلامي: أروشي ذر؛ pr@leadsquared.com

البريد الإلكتروني لمسؤول المبيعات : شوبانكيت ميشرا sales@leadsquared.com

مصدر الصورة : https://mma.prnewswire.com/media/1846809/LeadSquared_Founders.jpg

‫أفضل الاستثمارات في ٢٠٢٢

دبى، الامارات العربية المتحدة, 25 يونيو / حزيران 2022 /PRNewswire/ — مع مواصلة دخول الممتلكات الرقمية في المنافسة، أصبح لدى المستثمرين العديد من الخيارات أكثر من أي وقت مضى لتنويع قاعدة الثروات الخاصة بهم. يتطلب هذا المشهد الاستثماري الجديد العديد من الدراسة لزيادة مشاريعهم الأخيرة، وحول المزايا التي قد يحققها كل خيار منهم.Savory and Partners Logo

في حين أن الفرص الاستثمارية البارزة مثل العقارات والسندات والصناديق المشتركة تبقى في الصدارة دوماً، مصحوبة أيضاً بظهور العملات الرقمية، يتعين على الأفراد الأخذ بالاعتبار الفوائد الجانبية لاستثماراتهم، حيث يمكن زيادة العائد الاستثماري (بالكمية والنوعية)، وهنا تلعب الهجرة عن طريق الاستثمار دوراً كبيراً في تحقيق ذلك.

حظيت الإقامة والجنسية عن طريق الاستثمار بإقبال كبير بين الأفراد لاعتبارها مشروعاً مهماً للاستثمار به، وبتوفر العديد من الخيارات الاستثمارية المتنوعة، فإنها تعتبر مساراً ممتازاً للأفراد الذين يرغبون بتنويع قاعدة الممتلكات الخاصة بهم.

سوف نناقش في هذا المقال الخاص بسيفوري أند بارتنرز حول أبرز الخيارات الاستثمارية المتاحة لعام ٢٠٢٢، وكيف يمكن من خلال هذه الخيارات حصول المستثمر وأفراد عائلته على الجنسية الثانية أو الإقامة عن طريق الاستثمار.

العقارات

تعتبر العقارات واحدة من الاستثمارات الأكثر تفضيلاً والتي قاومت واجتازت ظروف الزمن القاسية، ولا يزال الحصول على العقارات استثماراً قوياً بشكل كبير؛ حيث ترتفع قيمة العقارات على مر الزمن ويمكن القيام بتأجيرها لتحقيق عوائد استثمارية ضخمة.

يتعين على الفرد معرفة الأداء العام لسوق الإسكان في البلد الذي يرغب بالاستثمار العقاري بداخله، وذلك لضمان تحقيق أقصى قدر من الأرباح. عند قيام الفرد بذلك واختيار الاستثمار في بلد يوفر برنامج الإقامة أو الجنسية، في هذه الحالة لا يقتصر الأمر فقط على تحقيق أرباح كبيرة، بل حصوله أيضاً على الجنسية الثانية أو الإقامة.

يعتبر هذا المشروع منتشراً في بلدين رئيسيين وهما البرتغال وتركيا. تمتلك دولة البرتغال المتواجدة في الاتحاد الأوروبي برنامج التأشيرة الذهبية الذي يمنح المستثمرين وأفراد عائلاتهم تصريح الإقامة، وقد يتمكنوا من الحصول على الجنسية في غضون خمس سنوات دون الحاجة إلى الإقامة في البرتغال لأكثر من سبعة أيام في السنة. إن الحد الأدنى للاستثمار المؤهل على البرنامج هو ٢٨٠،٠٠٠ يورو.

من ناحية أخرى، تمنح تركيا الجنسية مباشرة للمستثمرين وعائلاتهم الذين يشترون عقاراً واحداً أو أكثر بقيمة إجمالية تبلغ ٤٠٠،٠٠٠ دولار أمريكي، ويعتبر هذا البرنامج طريقاً مربحاً للحصول على جواز سفر ثاني بطريقة سريعة مع تحقيق الأرباح في نفس الوقت.

أما بالنسبة إلى الجزء الاستثماري في كلا البلدين، يمتلك كلاهما بيئة استثمارية بارزة؛ حيث حقق سوق الإسكان في البرتغال في عام ٢٠٢١ زيادة سنوية في الأسعار بنسبة ١٣.٨٪. وهذا يعني أن العقار الذي تبلغ قيمته الآن ٢٨٠،٠٠٠ يورو سيكون في العام المقبل بقيمة ٣١٨،٦٤٠ يورو.

تمتلك تركيا زيادة في معدلات قيمة العقارات، حيث نما سوق الإسكان لديها في عام ٢٠٢١ بارتفاع سنوي مذهل بنسبة ٣٢.٩٣٪. لاحظ المستثمرون الذين قاموا بشراء العقارات قبل عام بأن عقاراتهم تسترجع ثلث قيمتها الإجمالية خلال ١٢ شهراً فقط.

لا يقوم كلا الخياران فقط بمنح المستثمرين فرصاً استثمارية واسعة ليتمكنوا من توسيع قاعدة ثرواتهم، بل يمنحان أيضاً ميزة التنقل العالمي.

السندات الحكومية

تعتبر السندات الحكومية خياراً آخراً للاستثمار به. إنها آمنة ومضمونة وسهلة التصفية عند انتهاء فترة الاحتفاظ بها. يمكن للمستثمرين المهتمين بتنويع قاعدتهم الاستثمارية من خلال السندات الحكومية توقع كسب المال بطريقتين مختلفتين.

إن الطريقة الأولى هي تحقيق عوائد على السندات، حيث تقوم السندات بإنتاج عائد استثماري مختلف ويعتمد ذلك على الدولة وفترة الاحتفاظ المطلوبة والعملة التي يتم الشراء بها. إن تركيا تعتبر خياراً ممتازاً للاستثمار في السندات الحكومية، وهذا يرجع لسبب سماح برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار الخاص بها بتأهل المستثمرين للحصول على الجنسية مباشرة في حال قيامهم بالاستثمار بقيمة ٥٠٠،٠٠٠ دولار أمريكي في السندات الحكومية باستخدام عملة الليرة التركية.

تم الإعلان آخر مرة عن عائد السندات الحكومية في تركيا (فترة الاحتفاظ المطلوبة ٥ سنوات) بنسبة ٢٧.٦٧٥٪، وهذا يجعلها مشروعاً مربحاً بشكل لا يمكن تخيله. ومع ذلك، يتعين على المستثمرين تحمل مخاطر الاستثمار بعملة الليرة التركية، حيث كانت غير مستقرة على مدى العامين الماضيين ومن الممكن أن ينجم عنها الخسارة أو الخروج في النهاية بلا مكاسب أو خسائر. لكن عملت السندات الحكومية على تحقيق أرباحاً ضخمة في السنوات القليلة الماضية.

إن السندات الحكومية التي بلا عوائد في سانت لوسيا التي قيمتها ٢٥٠،٠٠٠ دولار أمريكي تمنح المستثمرون العديد من الإعفاءات الضريبية وتؤهلهم للحصول على جواز السفر الثاني والجنسية التي توفر لهم السفر بدون تأشيرة إلى الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والعديد من الوجهات الأخرى حول العالم.

العملات الرقمية

إن الانخفاض الأخير في أسعار العملات الرقمية يبين أنها لم تعد نشطة كما كانت سابقاً، لكن هذا الانخفاض ليس بالأمر الجديد وأصبح شيئاً شائعاً بين المستثمرين حيث يعملون بمبدأ “الشراء خلال وقت الانخفاض”، حيث أن الاستثمار عندما يكون سعر الصرف منخفضاً يحقق لهم أرباحاً مذهلة لاحقاً.

من ناحية الإقامة والجنسية الثانية عن طريق الاستثمار، لا تمتلك العملات الرقمية صلة مباشرة مع الاستثمار المؤهل. ومع ذلك، لا يزال بإمكان المستثمرين في العملات الرقمية الحصول على الجنسية أو الإقامة من خلال دفع التكاليف باستخدام العملات الرقمية، كما هو الحال الآن في برنامج جنسية فانواتو عن طريق الاستثمار أو في برنامج الإقامة عن طريق الاستثمار في جمهورية السلفادور.

الصناديق الاستثمارية

يعتبر الخيار الآخر الرائع للمستثمرين في عام ٢٠٢٢ الذي لا يتطلب الكثير من السفر أو البحث أو الجهد في إجراء الفحوصات الأمنية هو خيار الاستثمار في الصناديق الاستثمارية الحكومية.

يمتلك المستثمرون حرية الاختيار عندما يتعلق الأمر بالاستثمار في الصناديق المختلفة من ناحية المخاطر والأرباح، ويمكنهم اختيار الصناديق الاستثمارية التي تساعد في تعزيز المجالات المفضلة لديهم أو تقدم لهم ضماناً مقابل الاستثمار الخاص بهم.

يمكن للأفراد الراغبين بالحصول على أموال آمنة ومضمونة مع توفر فترات الاحتفاظ المعقولة واشراف حكومي كبير التفكير بالاستثمار في البرتغال.

تسمح التأشيرة الذهبية البرتغالية للمستثمرين بالتأهل للحصول على الإقامة في البلاد للأفراد الذين يقومون بالاستثمار قي الصناديق الاستثمارية بقيمة ٥٠٠،٠٠٠ يورو التي تشرف عليها هيئة سوق الأوراق المالية البرتغالية (CMVM) الحكومية. لدى المتقدمين العديد من الخيارات للاختيار من بينها ويمكنهم الحصول على العديد من الإعفاءات الضريبية والحصول أيضاً على تصريح إقامة في الاتحاد الأوروبي.

 العائد الحقيقي على الاستثمار

يجب أن يركز العائد الاستثماري الحقيقي لأي استثمار على كمية ونوعية المزايا التي يقدمها، ولا يمكن لأي مشروع في العالم أن يطابق المزايا الكلية التي تقدمها الاستثمارات في برامج الإقامة والجنسية عبر الاستثمار. إن هذا الاستثمار يحقق للمستثمرين الكثير من الأرباح مع منحهم القدرة على التنقل العالمي ويعزز نمط حياتهم بشكل كبير.

لمعرفة المزيد حول موضوع القيام بهذه الاستثمارات السديدة التي تمنحك الجنسية الثانية أو الإقامة في النهاية، تواصل معنا اليوم لحجز استشارة مجانية شاملة مع أحد مستشارينا الخبراء في هذا المجال.

سيفوري أند بارتنرز هي وكيل معتمد للعديد من الحكومات التي تقدم الجنسية عن طريق الاستثمار. تأسست الوكالة في عام ١٧٩٧ وتطورت من المستحضرات الصيدلانية إلى أصول الأسرة وحماية الإرث من خلال الجنسية الثانية والإقامة. يتكون فريق العمل المحترف والمتعدد الجنسيات في الشركة من خبراء استشاريين قاموا بمساعدة آلاف العملاء بما في ذلك العديد من المستثمرين من شمال أفريقيا في اختيار برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار الذي يناسب احتياجاتهم. سيسعد فريق سيفوري أند بارتنرز بالإجابة على جميع الاستفسارات التي لديك باللغة الإنجليزية والعربية والفارسية والفرنسية والإسبانية.

للمزيد من الاستفسارات، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى contact@savoryandpartners.com أو يمكنك الاتصال بنا على ٠٠٩٧١٤٤٣٠١٧١٧ أو التواصل معنا عبر الواتساب على ٠٠٩٧١٥٤٤٤٠٢٩٥٥.

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1738007/Savory_and_Partners_Logo.jpg

 

Rumonge : Le président Ndayishimiye n’y est pas allé avec le dos de la cuillère

Le président de la République, Evariste Ndayishimiye, a encore une fois tapé du poing sur la table publiquement. Lors de son déplacement, ce vendredi 24 juin en province Rumonge, il n’y est pas allé de main morte avec certaines autorités impliquées dans la fraude et spéculation sur des produits stratégiques. Elles ont été contraintes de s’expliquer publiquement.

Evariste Ndayishimiye dit vouloir écarter toute autorité administrative qui se rendra coupable de cas de fraude. Lors de sa décente dans la province Rumonge, ce 24 juin, le chef de l’Etat a commencé à écouter les doléances de la population présente au Stade Ivyizigiro de Rumonge. Objectif, comprendre les défis qui hantent la province Rumonge. Par après, il a sommé les autorités administratives de Rumonge de s’expliquer publiquement sur des cas de détournement et spéculation sur certaines produits stratégiques à savoir le sucre, le carburant, le ciment, etc.

Le premier a passé sur le gril : le conseiller économique du gouverneur, Gilbert Horugavye. Le président de la République l’a questionné sur des litres de carburant saisis à son domicile et chez l’administrateur communal. « C’est vrai, des cas de vol de carburant ont été rapportés. Mais, ce n’est pas la réalité », a tenté d’expliquer M. Horugavye avant d’être vite interrompu par le président. Il lui a posé la question de savoir où a été saisi le carburant ou si c’est un mensonge.
En bredouillant, le conseiller économique a reconnu qu’une petite quantité d’essence a été saisie à son domicile. Il a tout de même réfuté les fûts remplis de carburant comme rapporté, prenant à témoins ceux qui les ont saisis.

« Et tu n’as pas encore démissionné ? Si tu étais consciencieux, tu m’aurais déjà transmis une lettre de démission. Tu as attendu que je revienne à Rumonge pour savoir la vérité ? », a aussitôt rétorqué le président Ndayishimiye. Et d’ajouter sous les applaudissements de la foule : « C’est fini pour toi ». Pour lui, un litre suffit pour qu’il démissionne avant d’être démis de ses fonctions. Selon le chef de l’Etat, cette autorité est à mettre dans le groupe de ceux qui sont indésirables dans la fonction publique.

Puis, vient le tour du gouverneur de la province de Rumonge, consolateur Nitunga, de subir ‘’les foudres’’ du numéro Un burundais. En plus du carburant, Evariste Ndayishimiye a exigé de la lumière sur la distribution du sucre dans cette province. Le gouverneur de Rumonge a reconnu que des quantités de sucre ont été saisies chez des grossistes qui reçoivent le sucre de la Société sucrière du Moso (Sosumo).

Sanctionner les dirigeants fraudeurs

Le président a voulu savoir si ces fraudeurs ont été sanctionnés. « Les quantités saisies ont été vendues en collaboration avec la police et l’argent a été remis dans les caisses de l’Etat. C’est la mesure prise », a dit Consolateur Nitunga. Evariste Ndayishimiye lui a posé la question de savoir pourquoi la Sosumo n’a pas été informée pour que ces fraudeurs soient radiés de la liste des grossistes du sucre. Et de rappeler le cas d’un dirigeant qui a été démis de ses fonctions pour les mêmes raisons. « Est-ce que le gouverneur n’est pas au courant que celui qui spécule sur le prix du sucre est immédiatement radié de la liste des grossistes ? » s’est-il interrogé.

Le président n’a pas été du tout convaincu par les explications du gouverneur. Il a donné, jusqu’au 25 juin, au responsable provincial du Service national de renseignement (SNR) et commissaire provincial de police de lui fournir la lumière sur des cas de fraude et spéculation sur le carburant, sucre et du ciment dans lesquels sont impliquées les autorités.

Evariste Ndayishimiye a promis d’en découdre avec un groupe de commerçants et un député qui font la pluie et le bon temps à Rumonge. D’après lui, ces derniers se sentent intouchables. « Les choses doivent changer. »

L’administrateur communal de Rumonge, Jérémie Bizimana, n’était pas en reste. Le président de la République a exigé des explications sur un cas d’une vache abattue puis servi à la population alors que la viande présentée des signes de pourrissement. L’administrateur a jeté la responsabilité sur le gouverneur de province. « Je me suis rendu sur la colline Birimba et j’ai constaté que l’autorisation émanée du bureau provincial ».

Interrogé, Consolateur Nitunga, gouverneur de Rumonge a fait semblant de ne pas connaître l’affaire. « Je ne peux pas mentir devant cette foule. Si cela s’est passé, c’est dommage. En réalité, je ne me souviens pas de ça ».
Les propos du gouverneur pour se tirer d’affaire ont été immédiatement démentis par l’administrateur devant le président et le public. « Excellence le président de la République, je ne mens pas. L’autorisation émanant du bureau provincial est là. C’est le boucher qui le détient. »

Le Chef de l’Etat a également exigé la recherche et l’arrestation de deux enseignants qui ont récemment déserté le service après avoir violé leurs élèves.
Evariste Ndayishimiye appelle les autorités administratives, gouverneurs et administrateurs à collecter toutes les doléances de la population afin de trouver des solutions. « Ce n’est pas moi qui dois venir les résoudre alors que j’ai des gouverneurs comme représentants ».

Source: IWACU Burundi

Au coin du feu avec l’ambassadeur Claude Bochu

Dans le Burundi traditionnel, le soir, au coin du feu, la famille réunie discutait librement. Tout le monde avait droit à la parole et chacun laissait parler son cœur. C’était l’heure des grandes et des petites histoires. Des vérités subtiles ou crues. L’occasion pour les anciens d’enseigner, l’air de rien, la sagesse ancestrale. Mais au coin du feu, les jeunes s’interrogeaient, contestaient, car tout le monde avait droit à la parole. Désormais, toutes les semaines, Iwacu renoue avec la tradition et transmettra, sans filtre, la parole longue ou lapidaire reçue au coin du feu. Cette semaine, au coin du feu, l’ambassadeur Claude Bochu.

Votre qualité principale ?

J’essaie de mûrir mes décisions et de mettre mes actes en conformité.

Votre principal défaut ?

Trop optimiste. Il vaut toujours mieux photographier fidèlement une situation afin de bien identifier les options.

La qualité que vous préférez chez les autres ?

L’humour.

Le défaut que vous ne supportez pas chez les autres ?

Quand les gens, les responsables, prennent des décisions qui vont à l’encontre de leurs propres intérêts et ne s’en inquiètent même pas.

L’homme que vous admirez le plus ?

Des hommes qui ont permis des sauts dans la connaissance (Léonard De Vinci, Sigmund Freud) ou qui ont permis des changements historiques mais non violents (Gandhi, l’ancien président russe Mikhaïl Gorbatchev, Mandela).

La femme que vous admirez plus ?

Des actrices comme Scarlett Johansson, Grace Kelly, Ingrid Bergman, Isabelle Huppert ainsi que la reine d’Angleterre, la scientifique Marie Curie et Cléopâtre.

Votre plus heureux souvenir ?

La naissance de mes filles

Votre plus triste souvenir ?

La mort de mes parents

Quel serait votre plus grand malheur ?

Perdre les sens, la mémoire, la capacité de raisonner et de pardonner.

Le métier que vous auriez aimé exercer dans une autre vie ?

Réalisateur de cinéma (Fellini, Hitchcock et Buñuel)

Votre passe-temps préféré ?

Sport (badminton, cyclisme, jogging), lecture, voyage, cinéma, discussion à bâtons rompus avec des jeunes. D’ailleurs, je garde un bon souvenir de mes échanges avec des étudiants en relations internationales de l’Université du Burundi.

Votre lieu préféré ?

La Côte d’Opale (Nord de la France, face au Royaume Uni : de hautes dunes, des plages de sable fin à l’infini, des embruns et surtout les couleurs changeantes du ciel et de la mer, les nuances du gris et du vert.

Au Burundi, la chute de la Karera sort de l’ordinaire et je suis heureux d’y avoir inauguré de petits aménagements d’accueil au début de cette année.

Le pays dans lequel vous aimeriez vivre ? Pourquoi ?

Probablement plusieurs : une grande ville européenne (pour sa richesse, sa diversité) et un point de chute en Afrique pour le climat et la gentillesse des populations.

Le voyage que vous aimeriez faire ?

Saluer les kangourous en Australie

Votre plus grand regret ?

Ne pas m’être initié sérieusement, dès mon jeune âge, à la maitrise d’un instrument de musique

Votre plat préféré ?

Un plat de crustacé et de fromage. Je me suis aussi découvert une faiblesse pour le Sangala au beurre d’ail ou le Mukeke dégusté à la main.

Votre chanson préférée ?

Alexandrie Alexandra de Claude François

Votre livre préféré ?

La pitié dangereuse de Stefan Zweig

Quelle (s) radio (s) écoutez-vous ?

RFI

Votre devise de vie ?

Si vous souhaitez du changement, soyez déjà le changement.

N’imposez pas à d’autres ce que vous ne souhaiteriez pas pour vous-même.

Votre définition de l’indépendance ?

Des hommes/femmes qui brisent les chaînes de leur condition.

Vous êtes-vous toujours destiné au métier de diplomate ?

Non. Quand j’étais petit, je voulais être conducteur de métro à Paris.

Comment êtes-vous devenu diplomate ?

Comme souvent pour les changements dans la vie : au contact d’autres et je suis heureux que ma fille aînée ait déjà embrassé cette carrière.

Etiez-vous préparé au nomadisme qu’implique souvent ce métier ?

Mon père, voyageur au long cours et les aventures de Tintin m’ont inoculé le virus du voyage, de la découverte des autres, de leurs sociétés et traditions. C’est un enrichissement considérable et renouvelé.

Quel souvenir vous a le plus marqué dans ce métier ?

La libération d’un citoyen danois qui moisissait dans une prison de la caraïbe orientale d’où ma grande sensibilité à la grâce du président Evariste Ndayishimiye au bénéfice de milliers de détenus en 2021.

Les règles de la diplomatie ne sont-elles pas plus adaptées pour les temps de paix que pour les temps de guerre ?

Un des volets importants de la diplomatie est la prévention, la consolidation de la paix. Même pendant les guerres, la diplomatie est active et puis les guerres se terminent par une négociation diplomatique, des opérations de désarmement et de réconciliation.

Quel souvenir gardez-vous de votre première venue au Burundi ?

La beauté du Lac Tanganyika

A votre arrivée, le Burundi était sous sanctions économiques de l’UE. Vous estimiez-vous apte à dissiper le climat tendu qui régnait alors entre les Vingt-sept et le Burundi ?

Je ne crois pas aux hommes providentiels. Je dirais que j’ai vu une opportunité et que l’aide de mes collègues ambassadeurs, des capitales européennes, de mon propre siège et de la partie burundaise a été décisive.

Quelles sont, selon vous, les potentialités dont dispose le Burundi mais qui sont inexploitées ?

Le Burundi regorge de potentialités. Ses beautés naturelles, ses ressources minières, le côté industrieux de son peuple et la créativité de sa jeunesse (hommes comme femmes). La poursuite de l’agenda des réformes devrait faciliter la concrétisation de ces potentialités.

Un conseil pour celles et ceux tentés par le métier de diplomate au sein de la jeunesse burundaise ?

Saisir les opportunités qui s’offrent à eux avec le retour d’une diplomatie burundaise plus active sur la scène internationale. Penser aussi aux organisations régionales, internationales.

L’émancipation féminine est au cœur des préoccupations de l’UE. Pouvez-vous nous parler brièvement des projets en la matière au Burundi ?

L’UE accorde une attention particulière au genre. D’ici 2025, 85% des actions financées par l’UE vont contribuer à l’égalité des sexes et à l’émancipation des femmes. Déjà, certaines actions de l’UE encouragent les femmes, les filles et les jeunes à pleinement faire usage de leurs droits et à accroître leur participation à la vie politique, économique, sociale et culturelle.

Et puis il y a plusieurs autres activités autour du genre qui ont été organisées par l’UE. Je citerai le projet d’appui aux femmes entrepreneures et les nombreuses actions dans le cadre des 16 jours d’activisme contre les violences basées sur le genre. Souvenons-nous de ‘’Orangeons la Place de l’Indépendance’’.

Et quelle est la place des jeunes dans les projets de l’UE ?

10.000 étudiants développent leurs compétences grâce à des projets de formation socio-professionnelle et d’accès à l’emploi. Pensons aussi au programme ERASMUS + qui offre de nombreuses opportunités de mobilité. C’est avec plaisir que dans le cadre de notre campagne environnementale et en coopération avec les autorités municipales, j’ai moi-même planté des arbres avec des associations de jeunes à Bubanza, Gitega et Bujumbura et nettoyé les abords de la rivière Muha.

Croyez-vous-en la bonté de l’Homme ?

Oui, bien sûr mais il peut aussi tomber du mauvais côté de la force (comme diraient les Jedis, ces êtres fantastiques de la série Star Wars.

Pensez-vous à la mort ?

Oui… à la vue des images de la répugnante invasion russe et des millions d’ukrainiens jetés sur les routes de l’exil.

Votre crainte ?

Le changement climatique et les fanatismes religieux ou nationalistes.

Propos recueillis par Alphonse Yikeze

Source: IWACU Burundi

Remise et reprise à la tête de la CFCIB : Des promesses malgré les défis

Faire de la Chambre fédérale du commerce et de l’industrie du Burundi (CFCIB), une chambre forte et responsable, booster les exportations vers les marchés régionaux, tels sont entre autres les projets du nouveau président. Son prédécesseur recommande la mobilisation des ressources stables pour la chambre.

« Nous comptons faire de la CFCIB un partenaire incontournable des hommes et des femmes d’affaires afin qu’elle soit une chambre engagée pour le développement du Burundi », indique Olivier Suguru, président de la CFCIB. Et de souligner sa vision : rendre cette chambre fédérale plus dynamique, responsable, fort et solidaire.
Pour redynamiser la CFCIB, renchérit-il, un plan stratégique de cinq ans allant jusqu’en 2027 sera bientôt établi après avoir évalué le plan en cours.

Il promet de repositionner le secteur privé burundais sur le marché de la zone de libre-échange continental africain (ZLECAF) et de profiter des opportunités offertes par le marché de la République démocratique du Congo pour booster l’exportation des produits burundais.

Concernant des inquiétudes sur des postes qu’il occupe dans d’autres institutions, Olivier Suguru fait savoir qu’il va céder ses postes de président du conseil d’administration de l’Office burundais des recettes (OBR) et celui de président de l’Association des industriels du Burundi (AIB) pour s’occuper essentiellement de la CFCIB.
Etant député, il explique qu’il n’y a pas d’incompatibilité entre son mandat à l’Assemblée nationale et son poste de président de la CFCIB.

Des difficultés à résoudre

Le président sortant Audace Ndayizeye évoque l’insuffisance d’un personnel répondant aux missions de la CFCIB comme un défi majeur auquel fait face la chambre. Ainsi, il recommande que la CFCIB dispose d’un personnel suffisant pour répondre aux sollicitations de plus en plus pressantes du secteur privé burundais.

En outre, il déplore que la CFCIB dépende largement des appuis extérieurs : « Cela constitue une menace réelle pour la survie de la CFCIB. Ainsi, la chambre ne peut pas s’acquitter de ses missions et atteindre les objectifs dans le temps et espace fixés ». Pour lui, il faut mobiliser d’autres ressources stables pour ne plus dépendre à 85 % des partenaires techniques et financiers extérieurs.

Audace Ndayizeye exhorte son successeur à convaincre le gouvernement du Burundi pour accorder des subsides substantiels à la CFCIB et démontrer que le retour sur cet investissement est garanti. Et de lui suggérer d’accroître le nombre des chambres sectorielles et transversales membres de cette chambre fédérale.

« Il faut faire du dialogue public-privé un instrument permanent de concertation avec les institutions publiques en vue de trouver une médication idoine à tous les problèmes qui bloquent l’environnement des affaires », propose-t-il.

Les élections des organes dirigeants de la CFCIB se sont tenues ce 24 mai dernier. Quelques jours plus tôt, la candidature de Ginette Karirekinyana a été annulée par le conseil de surveillance de la CFCIB pour rester avec une candidature unique du député Olivier Suguru. Cette femme d’affaire s’était inscrite en faux contre la candidature de son concurrent arguant qu’elle viole la Constitution et le règlement d’ordre intérieur de l’Assemblée nationale, faisant allusion aux postes qu’il occupait dans différentes institutions.

Source: IWACU Burundi