‫حملة تيا لي تواصل انطلاقها المبدع في الحلقة الثانية من مسلسل الرسوم المتحركة “GOODBYE PRINCESS”

 هونج كونج، المنطقة الإدارية الخاصة – 18 نوفمبر 2022 – بعد أن انهمر عليها ثناء المعجبون استجابة للحلقة الأولى من مسلسل الرسوم المتحركة“GOODBYE PRINCESS” ، أيقونة الموضة الآسيوية، ومغنية البوب، الممثلة السينمائية والتلفزيونية، تيا لي، تشكر الجميع من أعماق قلبها على ما قدموه من دعم. تجدر الإشارة إلى أن المقطع الدعائي للحلقة الأولى من مسلسل الرسوم المتحركة واللقطات المتحركة المصاحبة له قد حققت 28.16 مليون مشاهدة منذ صدوره في 11 نوفمبر.

تيا متحمسة لرؤية نتيجة رائعة أخرى مع صدور الحلقة الثانية Stuck in Time في 15 نوفمبر.

صورة ترويجية لمحتوى الحلقة الثانية من المسلسل.

بعد الحلقة الأولى، تتحول حورية البحر إلى أميرة في حلقة”Stuck in Time” وتغوص أكثر في أعماق المحيط. ويأتي شعاع من الضوء لإنقاذها ويضعها في رعاية جنية خاصة. لتسافر الآن كأميرة في عربة سحرية. وتعتقد أنها ذاهبة إلى قصر سحري بأضوائه المبهرة. وعلى طول الطريق، حاولت ارتداء الفساتين الفاخرة وتشرق في دائرة الضوء، متفاجئة بسرور بكل ما قدمته لها الجنية. لكن ما أن تأخذ الأضواء في التلاشي، تزداد خيبة أملها. القصر الذي كانت تتوق إليه يبتعد عنها، وتدرك أن العربة تسير في دوائر بلا وجهة.

وقبل لحظات من حلول منتصف الليل، تتخذ الأميرة خطوة شجاعة للهرب والركض نحو مستقبل غير معلوم. وعندما قفزت من العربة، سقط أحد حذائها وبقي في العربة.

ملصق مسلسل الرسوم المتحركة “Goodbye Princess” الحلقة 2.

يُظهر ملصق الحلقة 2 الذي تم إصداره في 16 نوفمبر ما يلي:

  1. للوهلة الأولى، يبدو أن العربة تأخذ الأميرة بطريقة سحرية إلى مستقبل مشرق. عند إلقاء نظرة فاحصة، يظهر أن العربة عبارة عن زنزانة محاطة بأسوار حديدية. تستمر العجلة الكبيرة في الدوران، وتتبدل الملابس التي كانت تبدو ساحرة. لكن هل هذه هي الحياة التي ترغبها الأميرة؟
  2. الفساتين التي ترتديها الأميرة في العربة هي تلك التي ارتدتها تيا على المسرح خلال مسيرتها الفنية في عروض الأزياء.
  3. وخلف الأضواء المبهرة التي تتوق إليها الأميرة توجد قلعة ضبابية. ماذا يعني كل هذا؟ كيف ترتبط القلعة بـ “GOODBYE PRINCESS”؟

مجموعة أخرى من الصور المتحركة والثابتة يتم إصدارها اليوم أيضًا مع فوغ هونج كونج لربط فيديو الرسوم المتحركة بالحياة الواقعية، تظهر تيا في فستان وردي من Jenny Packham وهي تفر هاربة من العارضات اللواتي يرتدين ملابس مذهلة.

ترقبوا الحلقة 3، التي ستصدر في 18 نوفمبر (غدًا) بينما يتكشف اللغز.

موعد إصدار الحلقة 3:

 مسلسل الرسوم متحركة:  18 نوفمبر
ملصق مسلسل الرسوم المتحركة:  19 نوفمبر
الصور المتحركة والثابتة: 21 نوفمبر

 

المواد الصحفية الرسمية:

 الحلقة 2 من مسلسل الرسوم المتحركة “GOODBYE PRINCESS”: https://youtu.be/ekd8qTMrWvo
 ملصق الحلقة 2 “GOODBYE PRINCESS”: https://www.instagram.com/p/ClAz7n_vB5J/ https://www.facebook.com/photo/?fbid=679718756854682&set=a.231904644969431 (للتنزيل)
صورة ثابتة الحلقة 2 “GOODBYE PRINCESS” https://www.instagram.com/p/ClDY7grvRid/

https://www.facebook.com/photo/?fbid=683410633152161&set=a.231904644969431 (للتنزيل)

صورة متحركة الحلقة 2 “GOODBYE PRINCESS”: https://youtu.be/z-6f0WuL7Vs
الغلاف الرقمي لمجلة فوغ هونج كونج 「ذا فويس」:

 

 

 

 

 

 

https://www.instagram.com/p/Ck7_neKsh_w/

https://www.facebook.com/photo/?fbid=681908259969065&set=pcb.681909583302266 (للتنزيل)

 قنوات تيا لي الرسمية:

إنستغرام leeyufen@: https://www.instagram.com/leeyufen/

يوتيوب: https://www.youtube.com/@tialeeofficial/

الفيسبوك: https://www.facebook.com/leeyufentialee/

ويبو: https://weibo.com/u/1396928042/

 

نبذة عن تيا لي:

وُلدت تيا لي (李毓芬) مغنية البوب الآسيوية وممثلة السينما والتليفزيون وعارضة الأزياء والعضو السابق في فرقة الفتيات Dream Girls في تايبيه. وبالإضافة إلى أدوارها في مجال التمثيل ومسيرتها الموسيقية، فقد ظهرت تيا كثيرًا في عروض أزياء كبرى. ونظرًا لأنها أيقونة للموضة ومصدر لكل ما هو جديد ورائج فيها فقد زينت صور تيا أغلفة مجلات الموضة والجمال وأساليب الحياة مثل مجلة فوغ (Vogue) وElle  وMarie Claire كما تشارك نصائحها عن الموضة والجمال على عدد من قنوات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بمجلة فوغ (Vogue).

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع:

 global@redhill.asia

60777342 852+ | 93793045 852+

 

‫شراكة بين ثيونز وشركة إنجاز لخدمات المدفوعات السعودية لتمكين عمليات الدفع الفورية والفعالة من حيث التكلفة عبر الحدود

في الرياض، المملكة العربية السعودية بتاريخ 18 نوفمبر 2022 / بي آر نيوزواير / – أعلنت اليوم شركة إنجاز لخدمات المدفوعات (إنجاز)، وهي الشركة الرائدة في مجال التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية، عن شراكة مع شركة ثيونز، الشركة العالمية الرائدة في مجال عمليات الدفع عبر الحدود. ستساعد هذه الاتفاقية العملاء في المملكة العربية السعودية على إجراء مدفوعات سلسة على مستوى العالم. وجرت مراسم التوقيع في سيملس السعودية في الرياض هذا الأسبوع.

من خلال هذه الشراكة، سيتمكن عملاء إنجاز، وهي شركة حلول دفع مرخصة من البنك المركزي السعودي والمملوكة بالكامل لبنك البلاد، من الاستمتاع بتحويلات دولية موثوقة فورية عبر شبكة مدفوعات ث ي ونز حول العالم. وتشارك إنجاز في تقديم مدفوعات عبر الحدود عبر قنوات متعددة من خلال شبكة واسعة من العلاقات المصرفية المراسلة وشركات تحويل الأموال. علاوة على ذلك، تمتلك إنجاز واحدة من أكبر شبكات الفروع في المملكة العربية السعودية التي تقدم التحويلات إلى جانب القنوات الرقمية المتاحة. يتيح الوصول إلى شبكة ثيونز وتقنياتها لشركة إنجاز تزويد عملائها بشفافية كاملة بشأن رسوم التحويل وحالة الدفع بالإضافة إلى تقارير فوريًا تتضمن تأكيدًا فوريًا للدفع وتفاصيل معاملات غنية.

قال خالد الزين، الرئيس التنفيذي لشركة إنجاز: “في إنجاز، إن تركيزنا وتصميمنا المستمر على رؤية التميز في الخدمة وولاء العملاء مسؤولاً في الغالب عن تحقيق ما يفوق التوقعات وبالتالي تحقيق العديد من الإنجازات في غضون فترة قصيرة جدًا. مع تقنية ث ي ونز، سيعرف عملاؤنا بالضبط ما يدفعونه مقدمًا”.

لأكثر من عقد من الزمان، تقدم إنجاز خدمات تحويل الأموال دوليا ومحليا وبرزت شريكًا رائدًا في السوق وشريكًا مفضلًا في خدمات التحويلات في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. وبحسب البنك الدولي، فإن المملكة العربية السعودية من بين أكبر مصادر التحويلات في عام 2020 وثالث أكبر مصدر للتحويلات على مستوى العالم في عام 2020، حيث قام العمال الأجانب هناك بتحويل 35 مليار دولار.

تأتي هذه الشراكة في أعقاب إعلان ثيونز لتوسيع قدراتها وتكثيف الشراكات المحلية مع شركات تحويل الأموال مثل مقدمي خدمات المحافظ الإلكترونية والبنوك في المملكة العربية السعودية.

وقال سايمون نيلسون، نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في ثيونز: “أنا متحمس لبدء الشراكة مع إنجاز ودعم عروض الدفع المبتكرة ورؤية المنتج. ونحن قادرون، من خلال ربط شبكة الدفع العالمية القوية والواسعة من ثيونز بإمكانيات إنجاز الرقمية، على خلق تآزر قوي يفيد المجتمعات ويربط الأفراد بعائلاتهم ويوفر خدمة مطلوبة بشدة للمواطنين والمقيمين في المملكة العربية السعودية.”

Higer Bus Fully Prepared for Global Football Feast

SUZHOU, China, Nov. 18, 2022 /PRNewswire/ — Recently, the most heated topic must be the world’s top football competition which takes place every four years. To provide convenient and free services for football fans from ten days before the event to five days after the event, Qatar has arranged direct bus lines from five key areas of Doha and the main accommodations of fans to stadiums and express bus services from subway stations to stadiums for fans with tickets.

Notably, these buses mainly come from a Chinese brand Higer Bus. With buses offered, more than 9,000 drivers, 2,000 ground service providers and over 3,000 business personnel from Mowasalat, a national transportation enterprise of Qatar, will provide efficient picking up of fans.

Higer Bus once provided services for the Asian Games and the AFC Asian Cup in Doha. To better handle the great flow of people and intense traffic of the event, Higer Bus has developed an exclusive service plan and practiced repeatedly to ensure a smooth operation. Meanwhile, the G-BOS smart fleet management platform, a unique system of Higer Bus, is adopted to deal with vehicle maintenance, fault alarms and other vital information to offer accurate services and improve operational efficiency by more than 10%.

Higer Bus has a strong service team that can offer timely responses around the clock to fulfill every need of the event. Team members will stick to their positions at 6:40 am each day. They work at service stations and parking lots to inspect every vehicle before it is put into operation and after it comes back according to the PDI process of new vehicles to make sure the security and smooth operation of over 6,000 Higer buses in Qatar.

To date, fans have gathered in Qatar from around the globe. Some fans have already enjoyed the express bus services in Doha and traveling from four stadiums in a day has become easy for them. Besides, fans were impressed by the comfort and quietness of their trip when taking buses of Higer Bus. “Buses will be the best choice for traveling during the event. We would like to give Doha and Chinese buses thumbs up,” said some fans.

The service staff of Higer Bus said, “It is a great honor to participate in the first global football event held in the Middle East. We will bring all our energies to bear upon the task, provide comfortable and convenient transportation services for global fans and demonstrate Higer Bus’s style and the excellence of a Chinese brand.”

The internationally renowned football event is not just for its fans but also for the enterprises devoted to their missions and goals. With excellent quality, safety, comfortableness and great services, Higer Bus shoulders the responsibility again to support top events and shows the world Chinese strengths in manufacturing.

Better Higer, Better Together! Higer Bus fully backs up the global football event.

Video – https://mma.prnewswire.com/media/1950242/20221117Final8.mp4

 

UE-CNTA : Bien équipé, le Centre national de technologie alimentaire (CNTA), rappelle l’importance de ses services

Le CNTA a reçu, en 2020, un don d’équipements de laboratoire octroyés par l’Union européenne par le biais du projet MarkUp. Malheureusement, les responsables d’unités de transformation ne sont pas toujours informés des activités du CNTA.

En plus du Bureau burundais de normalisation et du contrôle de la qualité (BBN), l’Union européenne au Burundi est allée au chevet des laboratoires du CNTA, le Centre national de technologie alimentaire.

D’une valeur de 122. 295 dollars, le don des réactifs, du matériel et des équipements de laboratoire de biochimie octroyés par le projet MarkUp Burundi permet au CNTA de faire le contrôle de la qualité des produits alimentaires spécialement les fruits et légumes ainsi que le café et le thé pour faciliter leur exportation.

Ces équipements servent pour l’analyse des mycotoxines et d’autres contaminants chimiques pouvant altérer la qualité des produits alimentaires.

Malgré les équipements octroyés aux laboratoires de CNTA pour augmenter et renforcer les analyses, ses bénéficiaires semblent ignorer ses services.

« J’ai commencé à travailler avec le CNTA le mois dernier », témoigne Eloge Niyomwungere, propriétaire d’une unité de transformation du piment, lancée en 2021.

Il explique qu’il préfère aller faire des analyses au BBN, car d’après lui, les prix sont moins chers au BBN qu’au CNTA : « Dernièrement, il y a une analyse que j’ai faite au BBN à 77 mille BIF, mais au CNTA, on m’avait dit que l’analyse est faite à 135 mille BIF ».

L’usine Totahara, fabricant de la farine de bouillie, salue une collaboration étroite avec le CNTA : « Ils nous donnent des conseils, nous montrent comment faire la transformation et des erreurs à corriger. Ils nous invitent aussi dans des formations dans lesquelles nous apprenons beaucoup sur les technologies de transformation ».

Néanmoins, elle déplore un manque de suivi de la part de ce centre. « En 2022, le CNTA nous a visités deux fois, mais c’était dans le cadre d’un autre programme de l’ambassade de France », indique Christella Ndayishimiye, propriétaire de cette usine. En 2020, le CNTA n’a effectué qu’une seule visite dans son usine.

L’existence de nouveaux équipements de laboratoires du CNTA reste inconnue pour certains responsables des usines de transformation.

« Je ne savais pas que le CNTA dispose des nouveaux appareils », confie la propriétaire de l’usine Totahara. Pour elle, ces équipements apporteront une plus-value dans les analyses faites par le CNTA.

Le CNTA apprécie l’appui du projet MarkUp

« Le don de matériel, des équipements et des réactifs que nous avons reçu de la part de MarkUp a contribué énormément et a renforcé la capacité de nos laboratoires pour faire bon nombre d’analyses qu’on ne pouvait pas faire avant », indique Pierre Sinarinzi, directeur général du centre national de technologie alimentaire (CNNTA).

A travers le projet MarkUp, ajoute-t-il, nous avons bénéficié aussi des formations par des experts. Selon lui, ces formations ont permis aux techniciens de laboratoire de se perfectionner et de pouvoir faire des analyses qui n’étaient pas faites dans le passé.

A titre d’exemple, il explique qu’avant la réception de ces équipements, il leur était difficile de faire l’analyse des aflatoxines qui se trouvent dans les céréales : « Les techniques d’analyse de ces toxines sont assez complexes et grâce à ces équipements et aux formations, nous serons bientôt en mesure de contrôler des aflatoxines dans les céréales ».

Et d’apprécier que le projet MarkUp continue d’accompagner les activités du CNTA : « Nous avons une très bonne appréciation des prestations du projet MarkUp. Il continue notamment à fournir des formations et à appuyer nos laboratoires dans le cadre d’un processus d’accréditation ».

Le directeur général de CNTA se réjouit que le processus d’accréditation de leurs laboratoires soit bien avancé. Selon lui, l’accréditation permettra aux laboratoires de CNTA d’être reconnus au niveau national et international. Ainsi, soutient-il, les producteurs burundais pourront facilement exporter leurs produits agro-alimentaires.

D’après lui, les laboratoires du CNTA sont actuellement bien équipés et disposent d’un personnel qualifié : « Ces équipements octroyés par l’Union européenne permettent de faire des analyses de tout genre pour vérifier la qualité des produits. Nous complétons le BBN qui est chargé de la certification. Pour le moment, nous avons une grande capacité de travail ».

Des défis restent encore à relever

Selon le directeur général du CNTA, certains responsables des usines de transformations hésitent à s’adresser à ce centre, car ils ne veulent pas payer pour les analyses laboratoires : « Les prix ne sont pas exorbitants. Cependant, certains opérateurs économiques n’aiment pas payer. Ils devraient savoir que le contrôle de la qualité de leurs produits et la mise en place du système de production performant leur permettent d’avoir des produits de qualité, compétitifs sur le marché national et international ».

Il rappelle que les frais pour les produits chimiques utilisés dans les analyses laboratoires viennent de l’extérieur et coûtent chers : « On a élaboré les tarifs qui permettent uniquement à nos laboratoires de subvenir aux petits besoins de fonctionnement. Les prix ne représentent pas le coût réel des analyses ».

Selon lui, les équipements fournis par le projet MarkUp ont aidé le CNTA à réduire les frais d’analyses, même si les bénéficiaires de ses services les trouvent encore élevés.

Pour lui, il faut sensibiliser les opérateurs économiques pour qu’ils acceptent que les frais d’accompagnement fassent partie des frais d’investissement.

En outre, Pierre Sinarinzi rappelle que les unités de transformation agro-alimentaire devraient s’adresser au CNTA : « Nous avons pour mission de les accompagner et de les amener à avoir des bonnes pratiques de transformations et à produire des produits de bonne qualité. Il faut qu’ils acceptent notre accompagnement ».

D’après lui, le CNTA doit suivre de près les activités de transformation de façon technique, évaluer les équipements et le personnel pour que le système de production soit fiable et garantit la fabrication des produits de bonne qualité. Et d’inviter tous ceux qui travaillent dans le domaine de transformation à s’adresser au CNTA pour qu’il puisse les accompagner.

Ces deux dernières années, le CNTA a accompagné environ 40 unités de transformation appuyées par le PAM et autres ONG : « Nous avons accompagné des unités appartenant aux associations et aux coopératives ayant bénéficié de l’appui des partenaires qui peuvent couvrir les frais d’accompagnement ».

Malgré l’acquisition des équipements et matériels de qualité, le directeur général du CNTA déplore l’insuffisance du personnel : « Les équipements sont suffisants. Le problème est qu’on n’est pas à mesure de les exploiter pleinement faute de personnel qualifié ».

Les laboratoires du CNTA ne comptent qu’une dizaine d’employés : « Nous avons besoin d’une vingtaine de cadres techniques. Nous envisageons de renforcer le volet recherche du centre pour développer davantage des technologies qui pourraient être diffusées à travers le pays ».

Pierre Sinarinzi déplore que le CNTA fonctionne sur base des textes anciens, ce qui fait que des conditions de travail ne sont pas attractives et ce qui entraîne parfois des départs des techniciens.

Il appelle les hautes autorités du pays à renforcer et à redynamiser ce centre pour qu’il puisse être efficace pour satisfaire les besoins du pays.

Pour rappel, le CNTA est doté de deux laboratoires : le laboratoire de Biochimie et celui de microbiologie. Les équipements, matériels et réactifs octroyés par le projet MarkUp sont pour le laboratoire de Biochimie.

Ce sont, entre autres, une hotte aspirante (pour la manipulation des produits chimiques dégageant des odeurs), une balance analytique, une centrifugeuse, un agitateur vortex, un agitateur rotatif, un frigo et un congélateur (pour la conservation des produits chimiques).

Le Programme d’amélioration de l’accès aux marchés « Mark Up » (Market Access Upgrade Programme), conçu conjointement par l’Union européenne avec le secrétariat général de la Communauté Est Africaine, est une initiative régionale qui vise à contribuer à la croissance économique de l’EAC.

Au Burundi, il a pour objectif d’améliorer l’infrastructure nationale de qualité afin de permettre au pays de respecter les mesures sanitaires et phytosanitaires.

Financé par l’Union européenne pour un montant de 3,680 millions d’euros, ce programme s’est particulièrement concentré sur la conformité aux normes de qualité et à la certification des trois laboratoires nationaux à savoir ceux du BBN, de l’ISABU et du CNTA.

Source: IWACU Burundi

RDC : L’EAC se mobilise pour la restauration de la paix à l’est

Le facilitateur dans le processus de Nairobi dirigé par la Communauté est-africaine (EAC), Uhuru Kenyatta, a entamé ce 14 novembre une visite de trois jours en République démocratique du Congo pour tenir des réunions consultatives sur la situation sécuritaire dans l’est de la RDC, lit-on dans le communiqué du secrétariat général de l’EAC de ce 17 novembre.

En plus du président Félix Tshisekedi, il a écouté les points de vue et recommandations du premier ministre congolais Jean-Michel Sama Lukonde, les représentants de l’Assemblée nationale et du Sénat, le ministre de la Défense, les leaders traditionnels et de la société civile dans les provinces du Nord-Kivu, du Sud-Kivu et de l’Ituri ainsi que les représentants du corps diplomatique.

Il a également effectué une visite officielle, ce 15 novembre, à Goma dans le cadre de la session de sensibilisation avec les parties prenantes et a tenu des consultations avec les dirigeants de la mission onusienne de maintien de la paix (MONUSCO).

Selon The East African, l’ancien président kényan Uhuru Kenyatta est arrivé dans la principale ville de l’est de la RDC, alors que de nouveaux affrontements entre les forces congolaises et les rebelles du M23 continuaient juste au nord.

Des troupes congolaises (FARDC) combattaient le M23 à Kibumba, à 20 kilomètres au nord de Goma, ont indiqué des responsables sécuritaires et des résidents locaux, écrit ce quotidien régional.

Uhuru Kenyatta a appelé tous les groupes armés locaux de déposer les armes sans condition, de participer au dialogue et de rejoindre le processus de Nairobi visant la restauration de la paix dans l’est de la RDC.

Il a réaffirmé l’engagement de veiller à ce que les groupes armés étrangers qui ne veulent pas arrêter les hostilités volontairement et retourner dans leur pays d’origine soient expulsés du territoire de RDC par force.

Comme l’indique le communiqué du secrétariat général de l’EAC, Uhuru Kenyatta a souligné la nécessité de renforcer les synergies, la coordination et la complémentarité parmi les diverses initiatives afin de réussir le rétablissement de la sécurité dans l’est de la RDC et la promotion de la coexistence pacifique entre les Etats membres de la communauté.

La prochaine session de dialogue de paix sur la situation sécuritaire dans l’est de la RDC débutera le 21 novembre 2022 à Nairobi.

Des réunions consultatives

En marge de la conférence internationale sur le changement climatique (COP27), les chefs d’Etat de l’EAC ont tenu, à Shamar El Sheikh en Egypte ce 7 novembre, une réunion consultative de haut niveau sur la situation sécuritaire à l’est de la RDC, écrit le quotidien ougandais New Vision.

Dirigée par le président burundais Evariste Ndayishimiye, en même temps président en exercice de l’EAC, les chefs d’Etat rwandais, tanzanien et kényan étaient présents dans cette réunion. La RDC était représentée par le premier ministre Sama Lukonde.

Le 5 novembre, Uhuru Kenyatta avait aussi rencontré, à Bujumbura, le président burundais Evariste Ndayishimiye. Selon le journal The New Times, les deux hautes personnalités ont exhorté toutes les parties à se joindre à la recherche de la paix durable dans l’est de la RDC à travers le dialogue inter-congolais. Ils ont appelé tous les groupes armés étrangers à retourner dans leurs pays d’origine sans condition.

Sud-Kivu : Des préoccupations de la société civile

La société civile est parmi les groupes qu’a rencontré le facilitateur régional Uhuru Kenyatta à Kinshasa, la capitale congolaise.

Selon Actualité.Cd, 56 groupes armés sur plus d’une centaine active ont été consultés et ont accepté de mettre en œuvre les recommandations du gouvernement congolais leur demandant de cesser les hostilités, de déposer les armes et d’intégrer le programme de mobilisation et réinsertion.

« Il y a un cycle infernal. Chaque fois que l’armée congolaise avance sur le front, il y a toujours cette tendance à lui imposer un dialogue ou un cessez-le-feu. Après le dialogue, les belligérants exigent d’intégrer l’armée. Ensuite, ils continuent à commettre des bévues, ils quittent l’armée, forment encore une fois une rébellion », a confié Néné Bintu Iragi, vice-présidente du bureau de la société civile et point focal du processus de Nairobi au Sud-Kivu.

Pour elle, la tendance d’envisager un dialogue pour la RDC devrait être aussi imposée en amont à l’égard de ceux qui financent ou entretiennent les groupes armés en RDC.

Au cours de ces consultations, la société civile a également mis en question le travail de la force armée régionale : « On se rend compte qu’au lieu de traquer les groupes rebelles étrangers, ils vont dans les forêts où se trouvent certaines populations congolaises, les minerais, le cuivre. (…) Ce n’est pas une bonne méthode ».

La société civile a appelé le gouvernement à améliorer les conditions de travail de l’armée nationale (FARDC) et d’impliquer les femmes et les jeunes dans les processus de résolution des conflits.

Goma : L’armée kényane s’engage à protéger l’aéroport stratégique de Goma

Les forces de défense du Kenya (KDF) ont promis, ce 16 novembre, de protéger l’aéroport stratégique de Goma, dans l’est de la République démocratique du Congo (RDC), contre d’éventuelles attaques alors que les rebelles avançaient dans une bataille contre les forces congolaises, écrit The East African.

Lors d’un point de presse conjoint, les forces kényanes et congolaises ont déclaré que les troupes appartenant à la force régionale de l’EAC sont prêtes à défendre les installations stratégiques et les zones civiles, même si elles restent convaincues que la priorité est de rechercher la paix par le biais d’un processus politique et diplomatique.

« Personne ne prendra Goma. Nous sommes ici pour protéger l’aéroport de Goma », a déclaré Jeff Nyagah, l’officier militaire kényan, précisant qu’il n’y a pas d’intention immédiate de combat.

« Parfois, la guerre n’apporte pas la paix. Vous devez poursuivre la diplomatie. Ce n’est qu’après l’échec de la diplomatie et du désarmement que la force militaire sera utilisée », a-t-il déclaré.

Les soldats kényans sont arrivés alors que les rebelles du M23 avançaient vers Goma ce 16 novembre, provoquant des déplacements massifs de civils.

Selon The East African, les habitants rejettent les suggestions de dialogue avec le M23. Ils disent qu’ils veulent le vaincre militairement, ce qui est aussi la position des autorités politiques du pays.

« Notre position est claire et elle est connue : pas de négociation avec les terroristes. Il n’y aura pas de négociations avec les terroristes tant qu’ils ne se seront pas retirés des localités occupées. Nous nous en tenons à cela », a déclaré le porte-parole du gouvernement Patrick Muyaya.

Le commandant de la force régionale Nyagah a appelé les groupes armés opérant à l’est de la RDC à cesser les hostilités contre la population locale : « Nous avons été mandatés pour soutenir la RDC en collaboration avec les agences humanitaires afin de poursuivre l’assistance humanitaire aux populations touchées par les hostilités des groupes armés, y compris les personnes déplacées à l’intérieur du pays ».

RDC-Rwanda : Plus de 100 réfugiés congolais accueillis à Rubavu

Les autorités locales du district de Rubavu ont accueilli, ce 13 novembre, 89 citoyens venus de la RDC fuyant les combats entre les forces gouvernementales (FARDC) et le groupe rebelle M23, selon les informations fournis par le journal The New Times.

Ces réfugiés congolais sont entrés au Rwanda par le poste frontalier de Kabuhanga. Ils seraient venus des régions de Ruhunda et Buhumba dans l’est de la RDC. Selon les autorités locales de Rubavu, 33 familles dont 56 enfants ont été accueillies.

Jusqu’à ce mardi 15 novembre, au moins 113 réfugiés congolais étaient arrivés au Rwanda. Les autorités du district de Rubavu ont commencé à transférer ces réfugiés vers le centre de transit de Kijote situé dans le district de Nyabihu.

Dans un entretien avec The New Times, le maire du district de Rubavu, Ildephonse Kambogo, a confirmé que 113 réfugiés congolais étaient déjà arrivés au Rwanda jusqu’au 15 novembre : « Ils sont restés dans des familles d’accueil, mais nous allons les transférer maintenant au centre de transit de Kijote pour une gestion efficace ».

L’un des réfugiés est arrivé avec une blessure par balle et a été transféré d’urgence à l’hôpital militaire à Kigali, pour y être soigné.

Ouganda : L’opposition demande justice pour les victimes des manifestations de novembre 2020

Ce 17 novembre, des politiciens de l’opposition se sont réunis à Nairobi, au Kenya, pour demander justice à des dizaines de personnes tuées lors des émeutes du 18 novembre 2020 qui ont suivi l’arrestation du leader de l’opposition, Robert Kyagulanyi connu sous le nom de Bobi Wine, confie Daily Monitor.

Bobi Wine et Kizza Besigye ont appelé la communauté internationale à se joindre aux Ougandais en cas de perte de vies humaines lors d’une activité politique, indiquant que leur silence pourrait affecter la situation des droits humains en Ouganda.

Les chefs de l’opposition ougandaise ont également condamné les enlèvements de leurs militants qui apparaissent plus tard sur diverses plateformes médiatiques avec des marques de torture : « Les Occidentaux ne connaissent qu’Idi Amin comme tortionnaire, ils ne savent pas que Museveni a commis de pires atrocités ».

Selon Daily Monitor, des jeunes ont aussi organisé, ce 17 novembre à Kampala, une manifestation pour marquer deux ans depuis la fusillade de dizaines de manifestants dans différentes régions du pays : « Nous sommes ici pour hausser la voix et condamner les actes des dictateurs ».

Lors d’un discours télévisé quelques jours après les manifestations de novembre 2020, le président Museveni avait déclaré que 54 personnes avaient été tuées, dont 32 manifestants et 20 autres touchées par des balles perdues.

Source: IWACU Burundi

500 millions de BIF exigés par la BRB pour ouvrir un bureau de change

Un demi-milliard de BIF est le capital social fixé par la Banque de la République du Burundi et 50 millions BIF de caution, des montants fixés par la Banque Centrale pour qu’un bureau de change travaille en toute légalité. Ceux qui se sont faits inscrire pour ouvrir des bureaux de change se disent déçus : « C’est trop pour nous ».

La déception se lisait sur les visages des cambistes qui ont pris part à la rencontre organisée par la BRB. Bon nombre d’entre eux n’ont pas caché

leur surprise après avoir entendu les nouvelles conditions de la Banque de la République du Burundi pour ouvrir un bureau de change : 500 millions de BIF de capital social et 50 millions de BIF de caution.

Cela a été annoncé ce vendredi 18 novembre, lors d’une rencontre de la Banque de la République du Burundi et ceux qui se sont faits inscrire pour ouvrir des bureaux de change. « Les 50 millions seront déposés à la BRB et ne seront retirés qu’à la fermeture définitive d’un forex. Et en cas de faute, l’amende sera tirée de cette caution, en 30 jours, le propriétaire devra s’arranger pour garder les 50 millions au complet », précise le directeur des opérations à la BRB.

Autres conditions, le propriétaire du bureau de change devra montrer un compte d’opération en BIF et en USD et fournira l’historique bancaire. Il devra ainsi adhérer à une association des changeurs de monnaie. Pour étudier un dossier d’ouverture d’un forex, il est demandé notamment, un million de BIF, un plan d’affaire, un casier judiciaire du propriétaire, de son gérant et de son caissier, une lettre d’agrément accompagnée par un formulaire dûment rempli et un statut notarié.

Les gérants et les caissiers des bureaux de change devront également avoir au minimum, un diplôme des humanités générales. Les établissements devront être dans les standards de la BRB. Pour un groupe d’actionnaires comprenant un étranger, 400 mille USD est le montant fixé avec 40 mille USD de caution comme capital social.

« 500 millions BIF, c’est trop »

Les changeurs n’ont pas bien digéré toutes ces nouvelles. Ils jugent ces montants exorbitants. Dans sa question, Gédéon Niyonkuru a voulu savoir si la décision de la BRB est irréversible. La BRB a répondu que la décision est déjà prise. « C’est pour ceux qui le méritent. C’est un métier à ne pas négliger. Soyez dignes ! Pour ceux qui ne peuvent pas avoir ce capital, trouvez-vous des associés. Travaillez ensemble comme le conseille notre chef de l’Etat », a martelé le directeur des opérations à la BRB.

Ananias Nyabenda, cambiste à Muyinga, a voulu savoir où ils trouveront cette somme. « 500 millions BIF, c’est trop ». Il a demandé si la BRB fournira des devises pour leur faciliter la tâche. Il y a eu des propositions de la part des cambistes, d’accorder au moins un million USD par semaine aux changeurs de monnaie.Pour Charles Manirambona, un autre cambiste, il serait logique d’exiger 50 millions BIF comme capital social d’un bureau de change. « En voyant votre invitation, j’espérais que c’est pour étudier où proviendront les devises destinées aux bureaux de change ».

La BRB a fait savoir que les devises sont sollicitées pour beaucoup de besoins d’une importance capitale. « Aujourd’hui, il est donc impossible de satisfaire votre demande ».

Source: IWACU Burundi