‫تشريف دار سك العملة الملكية الكندية لتاريخ السود بعملة تكريمًا للمتطوعين الكنديين السود عن كتيبة الإنشاءات رقم 2

أوتاوا، 30 يناير، 2023  / PRNewswire / — عن كتيبة الإنشاءات رقم 2، الوحدة العسكرية الأولى والوحيدة بحجم كتيبة للسود في التاريخ العسكري الكندي، والتي يتم ذكرها في إصدار سنة 2023 من سلسلة إحياء دار سك العملة الملكية الكندية لذكرى تاريخ السود. في بداية سنوات الحرب العالمية الأولى، حاول المئات من الكنديين السود الالتحاق بالجيش الكندي، لكن منعت العنصرية العديد منهم من الاجتماع مع أصحاب البشرة البيضاء من نفس بلدتهم في المعارك خارج البلاد. وفي عام 1916، قدمت ممارسات الضغط الرئاسية ومطالبة البريطانيين بكتيبة عمالية، فرصة لتشكيل وحدة من السود. كانت ستحارب كتيبة الإنشاءات رقم 2 بجانب الفيلق الكندي للغابات في الغابات الفرنسية. لقد ساعدوهم في عمليات الخشب والتفريز، بما في ذلك تحميل ونقل الأخشاب الجاهزة بالسكك الحديدية. كان ذلك ذا أثر فعال لجهود الحلفاء من تبطين الخنادق ودعم مركز المراقبة وتصنيع الطائرات في فرنسا. كما حارب بعض أفراد الكتيبة وعانوا إصابات أثناء محاربتهم مع وحدات قوة الاستطلاع الكندية الأخرى. عادت الكتيبة إلى كندا في أوائل 1919 وتم حلّها في 1920.

Royal Canadian Mint Logo

بعد الكثير من البحث، والكتابة، ورواية القصص، قام أحفاد كتيبة الإنشاءات رقم 2 وأتباعهم بحملة ناجحة للحصول على اعتذار رسمي عن العنصرية والتمييز الذي تعرضوا له من أفراد الكتيبة، والتي قدمها الرايت أونرابل جاستن ترودو، رئيس وزراء كندا، والأونورابل أنيتا أناند، وزيرة الدفاع الوطني قبل تجمع الأحفاد في ترورو، نوفا سكوشا في 9 يوليو 2022.

أُصدر بالتزامن مع الاحتفال السنوي بشهر تاريخ السود، عملة من الفضة الخالصة لعام 2023 فئة 20 دولار لإحياء ذكرى تاريخ السود تكريمًا لخدمات أفراد كتيبة الإنشاءات رقم 2 وتضحياتهم. العملة متوفرة من اليوم.

صرح راسل جروس، المدير التنفيذي للمركز الثقافي للسود في نوفا سكوشا، قائلًأ: “عند اندلاع الحرب العالمية الأولى، شعر العديد من الرجال السود بالحاجة إلى خدمة وطنهم. رُفضَ العديد منهم بسبب العنصرية اتجاه السود. بعد سنوات عديدة من الضغط، اُعتمدت كتيبة الإنشاءات رقم 2 في 1916”. “كان يجب على هؤلاء الرجال الشجعان المحاربة للحصول على حق الخدمة، قدموا دعم لوجستي فعال إلى الخطوط الأمامية. تحيي هذه العملة ذكرى التراث المميز للكتيبة 2 وتُعد اعتذارا رسميا قدمته الحكومة الكندية في الصيف الماضي للتأكيد عن أهمية تذكر هذا التاريخ”.

صرحت الأونورابل كريستيا فريلاند نائبة رئيس الوزراء ووزيرة المالية، قائلًا: ” من تقدموا لخدمة وطننا يستحقون التكريم. ولكن لفترة طويلة جدا، وبدون أسباب لكن فقط لون بشرتهم، لم يتلقَ رجال كتيبة الإنشاءات رقم 2 العرفان الذي يستحقونه جزاء خدمتهم لكندا”. كما صرحت الأونورابل أنيتا أناند، وزيرة الدفاع الوطني، قائلة: “علينا واجب تذكر تضحيتهم، وستساعد هذه العملة في التأكيد على معرفة مواطنين كنديين آخريين عن من حاربوا للحصول على حق الخدمة بالزي العسكري والإشادة بهم.

على الرغم من مواجتهم للتمييز من قبل، وخلال خدمتهم في الحرب العظمى وبعدها، قدم رجال كتيبة الإنشاءات رقم 2 خدمتهم لوطننا بشجاعة. نحن ندين لهم للأبد”. “ستعيد هذه العملة إحياء ذكرى مساهمتهم المميزة، بجانب الاعتذار الرسمي من كندا إلى أفراد الكتيبة وأحفادهم في الصيف الماضي، وستساعد في زيادة المعرفة بالكتيبة. إننا اليوم نؤكد من جديد على إمتناننا لهؤلاء الرجال الشجعان، ونتعهد بعدم نسيان خدمتهم لكندا”.

يجسد انعكاس التصميم لهذه العملة الفضية الخالصة بنسبة 99.99٪، للفنان كوامي دلفيش، جندي من كتيبة الإنشاءات رقم 2، وهو يقف على مرمى البصر بين مسارين للسكك الحديدية. تُعرض شارة قبعة كتيبته بارزًة على يمينه، بجوار منظر طبيعي لمنطقة الجورا الفرنسية، حيث ساعدت الكتيبة في قطع الأشجار وبناء خط سكة حديد. وعلى يساره، يسير رفاق الكتيبة في عرض عسكري قبل انتشارهم في مارس 1917 في أوروبا.

كما صرح الفنان كوامي دلفيش، قائلًا: “تُعد إنجازات ووجود رجال كتيبة الإنشاءات رقم 2 جزءًا آخر من التاريخ الكندي الذي يجب الاعتراف به، والاحتفال به، وتكريمه للأبد. أتمنى لو كنت استطيع تصوير هؤلاء الرجال الشرفاء بطريقة تبرز قوتهم وصلابتهم، مع زيادة الوعي حول الدور المهم الذي قام به رجال كتيبة الإنشاءات رقم 2 في القوات المسلحة الكندية”.

ستصدر دار السكة أيضًا تصميمًا حديثًا لوجه الصحفية على عملات رمزية في 2023 وعملات سبائك حتى يتم اعتماد وجه دائم جديد على العملات المعدنية الكندية. ويرافق تمثال الملكة إليزابيث الثانية المصمم من قبل سوزانا بلانت، برسم على خلفية متكررة من نمط أوراق القيقب، علامة خاصة تتكون من نقش عمودي للتاريخين “1952” و”2022″، مفصول بأربع لآلئ ترمز إلى التماثيل الأربع التي حملتها العملات الكندية طوال فترة الحكم.

 كما صرحت ماري ليماي، الرئيس والمدير التنفيذي لمؤسسة دار المال الملكية الكندية. “إن دار المال الكندية فخورة باستمرار دعم الاحتفال الوطني بشهر تاريخ السود بعملة فضية رائعة تسلط الضوء على إحياء قصة كتيبة الإنشاءات رقم 2 في الحياة. تُعد كل عملة جديدة إضافة لمجموعة الصور التركيبية المذهلة التي تسعدنا نحن وتاريخ كندا لتمكننا من تسجيل الإنجازات المشرفة لرجال كتيبة الإنشاءات رقم 2 بشكل دائم على عملة فضية رائعة تتوارثها الأجيال”.

 وإذ اقتصر إنتاجها على 5,500 قطعة عملة فإن قطعة العملة من فئة 20 دولار للعام 2023 الفضية الجميلة هذه لإحياء ذكرى تاريخ السود لكتيبة الإنشاءات رقم 2 تباع بـ 99.95 دولار. يمكن طلب هذه المقتنيات الجديدة بدءًا من اليوم عن طريق الاتصال بدار سك العملة على الرقم 1-800-267-1871 في كندا، أو 1-800-268-6468 في الولايات المتحدة أو على الموقع www.mint.ca كما ستكون متاحة في متاجر دار سك العملة الملكية الكندية في أوتاوا ووينيبيغ، وفي منافذ بريد كندا المشاركة، ومن خلال شبكة دار السك العالمية من التجار والموزعين.

تتوافر صور لهذه العملة هنا .

نبذة عن دار سكّ العملة الملكية الكندية

دار سك العملة الملكية الكندية هي المؤسسة الرئيسية المسؤولة عن سك وتوزيع العملات المعدنية المتداولة في كندا. وتُعدّ الدار واحدة من أكبر دور سكّ العملات وأكثرها تنوعًا في إنتاج العملات في العالم؛ حيث تُنتج مجموعة متنوعة من العملات المعدنية المميّزة عالية الجودة، كما تقدّم العديد من الخدمات الأخرى ذات الصلة على الصعيد الدولي. لمزيد من المعلومات عن دار سكّ العملة الملكية الكندية ومنتجاتها وخدماتها، يُرجى زيارة موقعها الإلكتروني:   www.mint.ca ، أو متابعة حساباتها على   تويتر و فيسبوك  و إنستغرام .

يرجى من وسائل الإعلام التواصل على: أليكس ريفز، كبير مديري إدارة الشؤون العامة، هاتف رقم: 6370-884-613 ، reeves@mint.ca

ال شعار – https://mma.prnewswire.com/media/1991497/Royal_Canadian_Mint_ROYAL_CANADIAN_MINT_HONOURS_BLACK_HISTORY_WI.jpg

ROYAL CANADIAN MINT HONOURS BLACK HISTORY WITH COIN PAYING TRIBUTE TO THE BLACK CANADIAN VOLUNTEERS OF NO. 2 CONSTRUCTION BATTALION

OTTAWA, ON, Jan. 30, 2023 /PRNewswire/ — No. 2 Construction Battalion, the first and only all-Black battalion-sized unit in Canadian military history, is being remembered on the 2023 issue of the Royal Canadian Mint’s ongoing Commemorating Black History series. In the opening years of the First World War, hundreds of Black Canadians eagerly tried to enlist for Canada, but racism prevented many from joining their white compatriots on the battlefields overseas. In 1916, persistent lobbying and a request from the British for labour battalions provided the opportunity for a Black unit to be created. No. 2 Construction battalion would serve alongside the Canadian Forestry Corps in the forests of France. They helped with lumber and milling operations, including the loading and transportation of finished timber by rail. This timber was vital to the Allied war effort, lining trenches, supporting observation posts and for the construction of aircraft in France. A few battalion members even fought and suffered casualties while serving with other Canadian Expeditionary Force units. The battalion returned to Canada in early 1919 and was disbanded in 1920.

Royal Canadian Mint Logo

After much research, writing, story telling and advocacy, descendants of No. 2 Construction Battalion and their allies successfully campaigned for a formal apology for the racism and discrimination endured by battalion members, which the Right Honourable Justin Trudeau, Prime Minister of Canada and the Honourable Anita Anand, Minister of National Defence, delivered before descendants assembled in Truro, Nova Scotia on July 9, 2022.

Released in conjunction with the annual observance of Black History Month, the 2023 $20 Fine Silver Coin – Commemorating Black History honours the service and sacrifice of the proud members of No. 2 Construction Battalion. It is available as of today.

“At the outbreak of the First World War, many Black men felt the call to serve their country. Many were rejected due to anti-Black racism. After years of lobbying, No. 2 Construction Battalion was authorized in 1916,” said Russell Grosse, Executive Director of the Black Cultural Centre for Nova Scotia. “These brave men had to fight for the right to serve, they provided valuable logistical support to the frontlines. This coin commemorates the remarkable legacy of No. 2 and builds on the formal Apology that was given by the Government of Canada this past summer to ensure that this important history is remembered.”

“Those who step forward to serve our country deserve to be honoured. But for far too long—and for no reason but the colour of their skin—the men of the No. 2 Construction Battalion did not receive the recognition that their service to Canada deserved,” said the Honourable Chrystia Freeland, Deputy Prime Minister and Minister of Finance. “We have a responsibility to remember their sacrifice, and this coin will help ensure that more Canadians learn about and pay tribute to those who fought for the right to so bravely serve in uniform.”

“Despite facing discrimination before, during, and after their service in the Great War, the men of No. 2 Construction Battalion bravely served our country. We are forever in their debt,” said the Honourable Anita Anand, Minister of National Defence. “Together with Canada’s official apology to the Battalion’s members and descendants last summer, this coin will commemorate their remarkable contributions and help raise awareness of the Battalion. Today, we reaffirm our gratitude to these courageous men, and vow to never forget their service to Canada.”

The reverse design of this 99.99% pure silver coin, by artist Kwame Delfish, features a soldier of No. 2 Construction Battalion, standing at attention between two railroad tracks. His battalion’s cap badge is prominently displayed on his right, adjacent to a landscape of France’s Jura region, where the battalion assisted with logging and building a railroad. To his left, battalion comrades marching in a parade prior to their March 1917 deployment to Europe.

“The existence and accomplishments of the men of No. 2 Construction Battalion is another part of Canadian history that is to be acknowledged, celebrated and honoured -forever,” said artist Kwame Delfish. “I hope I was able to capture these honourable men in a way that represents their strength and resilience, while also raising awareness about the important role that No. 2 Construction Battalion had in the Canadian armed forces.”

The obverse of the coin features an updated obverse design that will appear on 2023 collector and bullion coins until a new permanent obverse is adopted on Canadian coins.  The Susanna Blunt-designed effigy of Queen Elizabeth II, set against a repeating maple leaf-patterned background, is accompanied by a special marking consisting of a vertical inscription of the dates “1952” and “2022”, separated by four pearls symbolizing the four effigies that have graced Canadian coins throughout the reign.

“The Royal Canadian Mint is proud to continue supporting the national celebration of Black History Month with a beautiful silver coin that shines a much-needed spotlight on the story of No. 2 Construction Battalion to life,” said Marie Lemay, President and CEO of the Royal Canadian Mint. “Each new coin adds a piece to the incredible mosaic that is Canada’s history and we are pleased that we can permanently record the honourable achievements of the men of No. 2 Construction Battalion on a beautiful silver coin that can be passed down from generation to generation.”

Limited to a mintage of 5,500, the 2023 $20 Fine Silver Coin Commemorating Black History – The No. 2 Construction Battalion retails for $99.95. This new collectible may be ordered as of today by contacting the Mint at 1-800-267-1871 in Canada, 1-800-268-6468 in the US, or at www.mint.ca. It will also be available at the Royal Canadian Mint’s boutiques in Ottawa and Winnipeg, at participating Canada Post outlets, and through the Mint’s global network of dealers and distributors.

Images of this coin are available here.

About the Royal Canadian Mint

The Royal Canadian Mint is the Crown corporation responsible for the minting and distribution of Canada’s circulation coins. The Mint is one of the largest and most versatile mints in the world, offering a wide range of specialized, high quality coinage products and related services on an international scale. For more information on the Mint, its products and services, visit www.mint.ca.  Follow the Mint on TwitterFacebook and Instagram.

Media are asked to contact: Alex Reeves, Senior Manager, Public Affairs, Telephone: 613-884-6370, reeves@mint.ca

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1991497/Royal_Canadian_Mint_ROYAL_CANADIAN_MINT_HONOURS_BLACK_HISTORY_WI.jpg

Mubimbi, le Président du Sénat appelle à la limitation des naissances

Le Président du Sénat Emmanuel Sinzohagera a participé ce samedi 28 janvier 2023 dans les travaux communautaires de réhabilitation d’une route sur la colline Karugamba en zone Mageyo commune Mubimbi, province Bujumbura. Ces travaux ont été organisés par l’administration dans le cadre de l’appel à la redynamisation des travaux communautaires lancé par le Chef de l’Etat selon le gouverneur de la province Bujumbura.

Dans son message le Président du Sénat Emmanuel Sinzohagera, lui même natif de Bujumbura, a appelé les habitants de la province Bujumbura à répondre favorablement chaque fois que l’administration les appellera aux travaux communautaires parce que c’est pour leur intérêt et le développement est une compétition.

Il a saisi cette occasion pour prodiguer d’autres conseils aux habitants de cette localité. Entre autres conseils, il d’abord appelé les responsables administratifs à organiser beaucoup de travaux communautaires parce qu’il y a beaucoup à faire, des infrastructures à construire ou à entretenir, des bureaux des chefs de collines à ériger ici et là et qui serviront aussi d’adresse pour les notables collinaires.

Emmanuel Sinzohagera a surtout exhorté la population à pratiquer la limitation des naissances, parce qu’à t-il précisé, même si l’enfant est une bénédiction dans une famille, une croissance démographique non maîtrisée est un obstacle au développement à la foi pour les ménages et pour le pays. Au fur et à mesure que la population s’accroît, les terres s’amenuisent, et l’Etat ne pourra pas être à mesure d’assurer la scolarisation et les soins de santé à tous les enfants quels que soient les investissements consentis pour améliorer la qualité de vie de la population a t il fait remarquer.

Source: Radio Television Burundi

Repenser la presse | Media et histoire politique (Partie 3) |1995-2001 : Studio Ijambo, le grand bouleversement

Pour son étude, Jean-François Bastin, journaliste belge à la retraite, qui a passé plusieurs années au Burundi à former des collègues tant sur le terrain que dans les amphithéâtres, distinguait en 2013, en introduction à son cours sur le traitement médiatique de l’actualité au Burundi dans le cadre du Master complémentaire de journalisme, cinq périodes dans l’évolution du traitement médiatique de l’actualité au Burundi, depuis l’avènement de la république.

Pour son étude, Jean-François Bastin, journaliste belge à la retraite, qui a passé plusieurs années au Burundi à former des collègues tant sur le terrain que dans les amphithéâtres, distinguait en 2013, en introduction à son cours sur le traitement médiatique de l’actualité au Burundi dans le cadre du Master complémentaire de journalisme, cinq périodes dans l’évolution du traitement médiatique de l’actualité au Burundi, depuis l’avènement de la république. Des périodes qui concernent plus particulièrement les médias audiovisuels : de 1966 à 1992, 1993 à 1994, 1995 à 2001, 2002à 2005 et 2006-2013. Les dates délimitant ces périodes ont une valeur indicative. Il va de soi qu’on ne change pas brutalement d’époque dans la nuit du 31 décembre au 1er janvier…

Il y a des prémices à ces changements, ceux-ci s’opèrent dans une certaine durée et ils demandent du temps pour produire tous leurs effets. D’une manière générale, M. Bastin observe un rapport étroit entre système politique et système médiatique : l’un n’évolue pas sans l’autre, la nature de l’un détermine celle de l’autre, mais on n’est pas en présence d’un rapport mécanique dans la mesure où le pouvoir des médias s’affirme au fil des crises politiques, de façon toujours plus autonome, comme un élément constitutif important de la société burundaise et un symptôme majeur de ses évolutions. Le journaliste JFB avait dressé un panorama du traitement de l’information de 1966 à 2013…Une contribution qui mérite d’être actualisée et qui peut nous aider à « repenser la presse » au Burundi.1995 est une année charnière. Le paysage va changer. En apparence, tout est comme avant, mais quelque-chose va se passer, qui fera que rien ne sera plus jamais comme avant.La RTNB fait essentiellement « de la RTNB »(1) , elle transmet la parole officielle, mais sans déployer son savoir-faire d’antan, sans en rajouter dans la valorisation du « pouvoir ». Plus question de belles phrases, ni de ces fioritures tant prisées au cours de la première période. Mais d’abord, y a-t-il encore UNE parole officielle ? On n’est plus dans la démocratie, mais on n’est pas retourné à la dictature. C’est la guerre qui commande. On est dans un système politique flou et factice. La « convention de gouvernement » est un assemblage hétéroclite, caractérisée par l’impuissance, elle n’est qu’une apparence de pouvoir, sous étroit contrôle militaire.
> Vision d’un Journal Télévisé de juin 1995, présenté par Laurent Barangenza.

« Madame, Messieurs, bonsoir et bienvenue à cette édition. Je vous lis d’abord un communiqué de presse émanant de la présidence de la république… »

La lecture dure plus de quatre minutes. Le communiqué concerne une menace de coup d’Etat, faisant l’objet de rumeurs, rapportées notamment par RFI et démenties par la présidence. On se trouve ici devant un cas d’école du point de vue du traitement de l’actualité : celle-ci n’existe soudain que dans la mesure où elle fait l’objet d’un communiqué de la présidence. Le JT n’en a jamais parlé, d’aucune façon. Le téléspectateur est donc en présence d’une énigme : quelle est exactement l’importance de cette information ? Pour le JT elle semble nulle, pour la présidence elle apparaît primordiale, et elle finit par faire la Une du Journal, sous la forme de cette lecture de communiqué, qui est lui-même un modèle d’ambiguïté :
« Des rumeurs sont effectivement entendues ici et là à propos d’un éventuel coup de force. Toutefois la vérité à ce propos n’a pas encore été établie par les services concernés. Il s’avère donc que tout ce qui a été dit à ce propos ne reflète pas le point de vue de la présidence de la république. Néanmoins, compte tenu d’un sentiment et d’une volonté farouche de déstabilisation qui s’observent dans certains milieux politiques burundais, le chef de l’Etat demande aux forces de la paix de demeurer vigilantes et de barrer la route à ceux qui risquent de conduire le pays dans une catastrophe dont il ne sortirait pas. »

La confusion est partout. On est début juin 1995. Bujumbura va de ville morte en ville morte, complètement balkanisée. C’est la guerre des bandes entre Ngagara (quartier connu comme majoritairement tutsi) et Kamenge (connu comme majoritairement hutu), l’armée assiège Kamenge, toute sa population a fui dans les collines. Pour la télévision, il est devenu pratiquement impossible de faire du reportage, parce que les militaires ne veulent pas être filmés, parce qu’aller vers les collines serait suicidaire pour des journalistes majoritairement tutsi. Quant aux journalistes hutu, minoritaires, ils se font tout petits. Il y a de temps en temps une exception à la règle de l’information officielle, comme une longue interview du chef extrémiste des Sojedem (Société des jeunes pour la défense et les droits des minorités), Déo Niyonzima, dans le JT. On remarque que les exceptions se font à sens unique, les extrémistes de l’autre bord n’ont jamais droit au même traitement. Les journalistes tutsi se répartissent en deux catégories : quelques-uns militants et les autres embarrassés, mal à l’aise, qui se réfugient dans le service minimum.
On n’est plus dans le système binaire, Bons contre Mauvais, il y a comme un non-dit, il n’y a plus vraiment de Bons, il y a un funeste présent et donc comme une nostalgie du passé, comme si tout était mieux avant…

La question du vocabulaire devient plus importante que jamais.

> Même JT. Vision du deuxième sujet.

Sujet sur une réunion qui a rassemblé le président Ntibantunganya, le premier-ministre Nduwayo, les gouverneurs de province et les chefs des régions militaires sur le thème de la sécurité.

Le journaliste emploie à plusieurs reprises les mots « malfaiteurs, bandes armées, terroristes, barbares… » pour désigner la rébellion, comme si ces termes allaient de soi.

« En ce qui concerne la présence des bandes armées, il a été noté l’existence des voies de passage de ces terroristes. De Cibitoke en passant par la forêt de la Kibira, à Muyinga par le parc de la Ruvubu. Des stratégies ont été avancées pour boucher ces voies de passage par une concertation avec tous les responsables administratifs et militaires des zones touchées. En général des actions énergiques pour décourager ces actes barbares sont menées actuellement dans beaucoup de provinces. »
Le contexte dramatique n’explique pas tout, on est ici dans le prolongement d’un traitement dominant de l’information qui a toujours fait la part belle aux institutions, fussent-elles à présent démonétisées. L’armée, qui se livre aussi à des exactions, n’a pas droit au même traitement lexical : « actions énergiques » s’oppose nettement à « actes barbares ».

Le choix des mots est une question fondamentale du journalisme. La phrase de Camus « Mal nommer les choses, c’est ajouter au malheur du monde » doit toujours être présente à l’esprit des journalistes, elle les oblige : plus ils emploient des mots forts, plus ils doivent les utiliser de façon cohérente, les appliquer à tous les actes de même nature, à tous ceux qui les accomplissent, en tout temps et quelles qu’en soient les circonstances. Bref, pour ne pas avoir à se contredire tôt ou tard, les journalistes ont toujours intérêt à employer les mots les plus neutres, les plus incontestables possibles(2) .

Région/Centre Gitega: Des transformateurs qui ne servent pas la population

La population de la localité de Mugutu communément appelée Kwibati affirme qu’elle est discriminée dans la distribution d’électricité. Elle vit dans le noir malgré les transformateurs et les lignes électriques qui passent au-dessus de leurs maisons.

Mugutu est l’une des localités plus ou moins peuplées en dehors du centre-ville de Gitega. Elle est le réservoir des travailleurs et des petits commerçants qui travaillent la journée en ville et rentrent le soir. Située sur la route Gitega-Karusi, à 5 km du centre-ville, le trafic et les activités commerciales y sont intenses pendant la journée. Le soir, l’obscurité y règne. Les boutiques, les bistrots et les maisons d’habitation ferment par manque d’électricité.

Ironie du sort, à moins d’un kilomètre, 3 transformateurs électriques sont branchés sur cette ligne à haute tension venant du central hydro-électrique de Ruvyironza. Le plus proche est à 10 mètres de leurs maisons mais il n’alimente que la communauté des sœurs ouvrières de Mugutu. Le reste de la population de Kwibati ne voit que la lumière venant des maisons de ces religieuses.

« C’est très irritant de voir que ce transformateur ne nous sert à rien. Il y a aussi deux autres non loin d’ici et nous avons maintes fois demandé à la Regideso de nous donner de l’électricité. C’est toujours la même réponse : ces transformateurs sont privés », se plaint un habitant de Mugutu.

« Qu’est ce qui manque pour faire le raccordement sur ces transformateurs ? Nous avons des moyens pour payer les câbles et les compteurs, mais personne ne veut nous entendre », déplore Fabien. Selon lui, il y a deux poids deux mesures dans la distribution de l’électricité. Les habitants mettent en cause la Régie de production et de distribution de l’eau et d’électricité (Regideso).

« Il y a opacité dans la distribution et le raccordement du matériel »

Dans cette localité, la population indique que l’énergie devait constituer un moteur pour le développement économique. Elle est nécessaire pour la création d’emploi, elle faciliterait le commerce et les services et simplifierait les systèmes de communication.

Les femmes et les enfants souffrent le plus du difficile accès à l’énergie. « Comme nous n’avons pas d’électricité, nos enfants ne peuvent pas réviser leurs cours. Même les écoles ne sont pas éclairées alors qu’ailleurs leurs semblables ont tout le temps pour faire les cours du soir », pointe, Marianne une mère de trois enfants.

Pour eux il y’a de l’opacité dans les raccordements et distribution du matériel électrique. « Les communautés religieuses sont-elles plusimportantes que les écoles et le reste de la population ? », se demandent-ils. Pour ces habitants, l’électricité est nécessaire pour permettre des activités économiques notamment la mise en place de petites fabriques, les salons de coiffure, les moulins.
« Quelqu’un a voulu installer un centre de santé et une pharmacie mais il a laissé tomber son projet. Selon lui, en raison de l’absence de courant électrique, le réfrigérateur et certains appareils ne peuvent pas fonctionner », explique Diomède. Nous avons essayé de contacter par téléphone les services de communication à la Regideso, en vain.

Source: IWACU Burundi

MGI Makes its Mark in Dubai with Latest Platforms at MEDLAB Middle East and Arab Health

DUBAI, UAE, Jan. 30, 2023 /PRNewswire/ —  MGI Tech Co., Ltd. (“MGI”), a company committed to building core tools and technology to lead life science, will introduce many of its latest gene sequencing platforms and sample preparation system at MEDLAB Middle East 2023, taking place 6-9 February in Dubai. Ahead of the event, MGI will host a demonstration of the innovative robotic ultrasound system MGIUS-R3 at Arab Health, taking place from today until 2 February also in Dubai.

“We are excited to launch three new products at MEDLAB Middle East, including DNBSEQ-G99*, our latest model of gene sequencer* with mid to low range throughput, DNBSEQ-E25, a portable sequencer with very low throughput, as well as DNBelab-D4 digital sample preparation system. In addition, our MGISP-100 automated sample preparation system will be on display for visitors interested to learn more,” said Dr. Roy Tan, General Manager of MGI Asia Pacific. “Once again, MGI showcases the commitment to supporting healthcare, scientific research and applications across the Middle East through our genomic technologies.”

As one of the sequencers* with the fastest speed among those with the same throughput in the world, DNBSEQ-G99* is developed based on MGI’s core DNBSEQTM sequencing technology. It for the first time adopts triangular matrix signal spots on sequencing flow cell, among other innovations in biochemistry, optics, fluidics, temperature control and more, reaching higher density of data output, with an overall throughput of 8-48 Gb per run. DNBSEQ-G99* is especially suitable for targeted gene sequencing and small genome sequencing, requiring only 12 hours to finish PE150 sequencing.

DNBSEQ-E25*, the flagship product in the E-series, is a portable, accessible, and user-friendly sequencer that features a data throughput of up to 7.5G daily. Built on the newly designed self-luminous biochemical system, DNBSEQ-E25* has upgraded its sequencing system, flowcells and sequencing cartridge. Equipped with built-in bioinformatics, it is designed to run sequencing and generate analysis reports on the go. Its ease of setup means it is ready to run in ten minutes, coupled by a quick turnaround time that takes only 20 hours from sample to FASTQ data.

Lastly, DNBelab-D4 is the first digital microfluidic automation platform developed by MGI. The portable digital sample preparation system can prepare samples from DNA to DNB on a single sample prep card. Meanwhile, it integrates the quantification function for automatic quantification after DNB preparation is completed, eliminating the need for manual quantification. Currently, DNBelab-D4 is mainly used for library preparation for high-throughput sequencing applications such as metagenomics sequencing of unknown pathogens. It can also cater to the requirements of different research and medical applications .

In addition to MEDLAB Middle East, MGI today joins healthcare industry leaders and stakeholders at Arab Health and showcases the robotic ultrasound system MGIUS-R3. Tele-robotic ultrasound is the key tool and up to date technology for traditional ultrasound applying in tele-medicine, enabling patients to enjoy the ultrasound screening service over distance.  It played a crucial role in helping front line hospital doctors conduct remote diagnosis during the COVID-19 pandemic and be widely applied among both tele-diagnosis and tele-education.

MGI representatives will be present at Arab Health until 2 February and MEDLAB Middle East between 6-9 February. Those interested in learning more are encouraged to visit MGI’s product display and explore how its latest platforms can accommodate various genomic needs.

About MGI

MGI Tech Co. Ltd. (MGI), headquartered in Shenzhen, is committed to building core tools and technology to lead life science through intelligent innovation. Based on its proprietary technology, MGI focuses on research & development, production and sales of sequencing instruments, reagents, and related products to support life science research, agriculture, precision medicine and healthcare. MGI is a leading producer of clinical high-throughput gene sequencers*, and its multi-omics platforms include genetic sequencing*, medical imaging, and laboratory automation. MGI’s mission is to develop and promote advanced life science tools for future healthcare. For more information, please visit MGI’s website or connect with us on TwitterLinkedIn or YouTube.

Unless otherwise informed, StandardMPS and CoolMPS sequencing reagents, and sequencers for use with such reagents are not available in Germany, Spain, UK, Sweden, Belgium, Italy, Finland, Czech Republic, Switzerland, Portugal, Austria and Romania. Unless otherwise informed, StandardMPS sequencing reagents, and sequencers for use with such reagents are not available in Hong Kong.