‫تطبيق شركة Shanghai Electric لممارسات السلامة البيئية في عمليات البناء لحماية بيئة دبي الطبيعية

شنغهاي، 28 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — تؤدي شركة Shanghai Electric (ويُشار إليها في هذا البيان الصحفي باسم “Shanghai Electric” أو “الشركة”) (ومُدرجة في البورصة تحت رقم 601727.SS و 02727. HK) دورًا رئيسيًا في مساعدة بلدان مبادرة الحزام والطريق (BRI) في بناء بنية تحتية منخفضة الكربون خاصة بالطاقة النظيفة مع تطبيق ممارسات السلامة البيئية في عمليات البناء وذلك في إطار جهودها لحماية النظم البيئية المحلية والحد من الضرر الذي يُلحق بموائل الحيوانات. تتسم شركة Shanghai Electric بالتزامها المتواصل تجاه حماية البيئة وقد شهد هذا الالتزام تعاون فرق مهندسي الشركة مع علماء البيئة للحفاظ على الحياة البرية المحلية حيث تدعم الشركة دولة الإمارات العربية المتحدة للإسراع نحو تحقيق أهداف خالية من الكربون وذلك من خلال بناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية الحرارية في العالم للسكان المحليين.

Shanghai Electric Implements Green Construction Practices to Protect Dubai Natural Environment.

وبصفتها الشريك الرسمي لجناح الصين في معرض إكسبو العالمي في دبي 2020، شاركت Shanghai Electric في بناء المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية بقدرة 950 ميجاواط. يغطي المشروع، الذي يتضمن محطة للطاقة الشمسية المركزة (CSP) بقدرة 700 ميجاواط ومحطة للطاقة الكهروضوئية بقدرة 250 ميجاواط، مساحة تصل إلى 44 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل 6,162 ملعبًا لكرة القدم. يتوسط محطة الطاقة الشمسية المركزة برجًا للطاقة الشمسية بقدرة 100 ميجاواط، ويبلغ ارتفاعه 262 مترًا مما يجعله أعلى ارتفاع من نوعه في العالم، ومن المتوقع أن يوفر طاقة نظيفة لأكثر من 320,000 منزلًا في دبي فضلًا عن تقليص 1.6 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عند الانتهاء منه.

Shanghai Electric Implements Green Construction Practices to Protect Dubai Natural Environment.

كان الحفاظ على التنوع الحيوي الحالي أحد الاهتمامات الرئيسية لدى شركة Shanghai Electric عندما خططت أعمال البناء ونفذتها، كما إنها وضعت مجموعة من التدابير بمساعدة خبراء الحفظ والبيئة لتعزيز إدارتها البيئية وضمان سلامة النظام البيئي للنباتات والحيوانات. وخلال مرحلة التخطيط، أجرت Shanghai Electric عمليات مسح وأبحاثًا مكثفة حول موائل الحيوانات المحلية والنباتات، مما مهد الطريق لمشروع إعادة توطين الحياة البرية.

Shanghai Electric Implements Green Construction Practices to Protect Dubai Natural Environment.

ومن خلال العمل مع مؤسسات حماية الحيوانات المحلية، شكلت Shanghai Electric فريقًا متخصصًا لدراسة سلوكيات الحيوانات وإيجاد حل فعال لتوجيه الحيوانات البرية خارج موقع البناء. وقرر الفريق بعد ذلك إقامة سياج في الموقع ووضع الطعام والماء في منافذ متباعدة على مسافة 200 متر لجذب الحيوانات وحتى يتمكنوا من نقلها بأمان إلى مناطق أخرى. وبهذه الطريقة، نجحت Shanghai Electric في حماية عدد لا يحصى من أنواع الحيوانات التي تعيش في دبي بما في ذلك السحالي والجمال وظباء السيف والثعالب.

وتقديراً لمساهمة شركة Shanghai Electric في حماية البيئة أثناء إنشاء مشروع دبي للطاقة الشمسية المركزة، دعت مجموعة عمل الإمارات للبيئة (Emirates Environmental Group)، التي تعتبر أكبر منظمة غير حكومية تعمل على الحفاظ على البيئة في الإمارات العربية المتحدة، شركة Shanghai Electric للمشاركة في فعالية “من أجل إماراتنا نزرع” في عامي 2020 و2021، كما إنها زرعت ثماني أشجار من أشجار السدر في إمارة رأس الخيمة باسم شركة Shanghai Electric.

وصرح تشاو هوي، مدير مشروع دبي، قائلًا “يغطي مشروع دبي مساحة شاسعة من الأرض التي تُعد موئلًا للعديد من النباتات والحيوانات البرية، مما يُصعب من إجراءات الإدارة البيئية اللازمة للحفاظ على سلامة التنوع الحيوي المحلي. ولكن أخذ الفريق في الاعتبار جميع العوامل التي قد تشكل تهديدًا للحياة البرية، وبالتالي حاول الموازنة بين حماية النظام البيئي المحلي ومساعدة حكومة دبي في تحقيق محايدة الكربون بحلول عام 2050.”

علاوةً على ذلك، للوفاء بمسؤوليتها تجاه البيئة، نظرت شركة Shanghai Electric أيضًا في الإجراءات المرتبطة بالحفاظ على الموارد وتقليل التلوث البيئي الناجم عن النفايات الناشئة عن أعمال البناء حيث جمع فريق شركة Shanghai Electric الزجاجات البلاستيكية والزجاجات والعلب وخراطيش الطباعة لإخضاعها لإعادة التدوير المركزي منذ بداية عمليات البناء، وفاق حجم العناصر المسجلة المُعاد تدويرها في عام 2021 مثيلتها في العام السابق بمعدل ثلاث أضعاف.

وباعتبارها شركة رائدة عالمية في مجال الطاقة المتجددة، تعمل Shanghai Electric على إعادة تشكيل مزيج الطاقة العالمي من خلال تعزيز التنمية الخضراء، وفتح ثورة طاقة الرياح والطاقة الكهروضوئية لمواجهة تحديات المناخ العالمية. وبالتطلع إلى المستقبل، ستواصل شركة Shanghai Electric تعزيز الابتكار في مجال التكنولوجيا الخضراء، والاستفادة من منتجاتها النظيفة عالية الجودة لتسهيل عملية الانتقال العالمي نحو اقتصاد أكثر استدامة.

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1716959/1.jpg
صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1716960/2.jpg
صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1716961/3.jpg
شعار- https://mma.prnewswire.com/media/1629353/Logo.jpg

‫توسيع التواجد الإقليمي لشركة HWGG Capital

سنغافورة ودبي وكازاخستان

لابوان، ماليزيا، 28 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — تعمل شركة HWGG Capital P.L.C (التي يُشار إليها اختصارًا “HWGGC” أو “الشركة”)، وهي شركة رائدة في تقديم حلول الدفع عبر تقنية سلسلة الكتل (البلوكتشين) والمرخصة من خلال سلطة لابوان للخدمات المالية (LFSA) في ماليزيا، على توسيع تواجدها الإقليمي لتشمل سنغافورة ودبي وكازاخستان، ومن المتوقع أن يبدأ هذا التوسع الإقليمي في الربع الأول من عام 2022.

تأسست HWGG Capital في عام 2017 لتقديم خدمات إدارة الأصول الرقمية من خلال منصة تطبيق HWGCash. والجدير بالذكر أن HWG CASH هو أول نظام متعدد ومتناغم في آسيا يعمل باعتباره وسيطًا يربط بين الأسواق الرقمية والتقليدية، حيث يمكّن الشركات التقليدية من التوسع وذلك من خلال توسيع نطاق عملهم دوليًا بسهولة لقبول الدفع الخارجي باستخدام العملات الرقمية التي يمكن معالجتها لاحقًا إلى عملة ورقية للتسوية.

وفي إطار حديثه عن عملية التوسع، صرح مافيس موك، الرئيس التنفيذي لشركة HWGG Capital، قائلًا “إن خطوتنا لتتوسع خارج منطقة آسيا والمحيط الهادئ تمثل لحظة فارقة في نمو أعمالنا حيث نهدف إلى تقديم منتجاتنا وخدماتنا إلى العملاء في جميع أنحاء العالم. وهنا نتحدث عن منصة الدفع الرئيسية الخاصة بنا التي تشجع اعتماد تقنية سلسة الكتل (البلوكتشين) للخدمات المالية بين الشركات والأفراد في جميع أنحاء المنطقة.”

ويأتي هذا التوسع في وقت تزداد فيه عمليات الاعتماد على العملات الرقمية. ووفقًا لورقة بحثية منشورة من خلال Allied Market Research، من المتوقع أن يصل حجم السوق إلى 5 مليارات دولار أمريكي بحلول عام 2030.[1] وأظهرت التطورات التي وقعت مؤخرًا أن العملة الرقمية مقبولة بشكل أكبر باعتبارها وسيلة رسمية للدفع وباعتبارها أيضًا استثمار رأس مالي من جانب الشركات الدولية وذلك عبر مجموعة واسعة من المجالات. في سنغافورة، تمتلك الحكومة استراتيجية واضحة لتنظيم سوق العملات المشفرة، وقد نشر هذا الإطار التنظيمي الاطمئنان والثقة بين مستثمري العملات المشفرة في البلاد.[2]

وأضاف موك “يتمثل هدفنا في تقديم دعم أفضل لعملائنا عبر مناطق آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا وأوروبا وذلك من خلال تأسيس شركاتنا الفرعية الجديدة. يُعد إطار العمل المتقدم والتدابير التنظيمية الجيدة في هذه البلدان جزءًا لا يتجزأ من خلق بيئة مناسبة للعملات الرقمية. نرحب بفرصة العمل مع الشركات التي تبحث عن الخبرة والمهارات اللازمة فيما يتعلق بتقديم الخدمات المالية من خلال العملات الرقمية، مثل المدفوعات والتسويات والاستثمار والتحويلات، بطريقة آمنة ومحمية.”

للمزيد من المعلومات حول نظام HWG CASH المتعدد والمتناغم، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي www.hwgcash.com أو الاتصال على خط المساعدة الخاص بالعملاء: 6076157-6017+.

[1] سوق العملات المشفرة

https://www.alliedmarketresearch.com/crypto-currency-market

[ 2] سنغافورة هي الدولة الأولى في العالم من حيث العملات المشفرة وذلك في أحدث تصنيف لأسواق العملات المشفرة في العالم

https://www.zdnet.com/article/singapore-is-the-worlds-top-crypto-country-in-latest-world-crypto-rankings/

نُبذة عن HWGG Capital P.L.C

HWGG Capital P.L.C (HWGG Capital) هي أول شركة مرخصة بالكامل في مجال دفع الأصول الرقمية من خلال سلطة لابوان للخدمات المالية في ماليزيا. تلتزم الشركة بإدخال حلول التكنولوجيا المالية الجديدة إلى السوق وذلك من خلال الاستفادة من تقنية سلسلة الكتل (البلوكتشين) لإنشاء خدمات تمويل جديدة للاستثمارات والمدفوعات والتخزين والتحويلات باستخدام الأصول الرقمية مع الالتزام بأعلى معايير الأمان والامتثال بموجب ما تنص عليه السلطة.

الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/1716630/HWGG_Capital.jpg

‫النتائج المالية لمنصّة ألعاب SOFTSWISS لعام 2021

غزيرا، مالطا, 28 ديسمبر / كانون أول 2021 /PRNewswire/ — يسُرّ منصّة ألعاب SOFTSWISS مشاركة نتائجها الأولية لعام 2021؛ وتعكس البيانات المقدّمة أدناه النتائج المالية التي حققتها المنصّة في المدّة من يناير إلى ديسمبر 2021.

SOFTSWISS Logo

ارتفعت جميع النتائج المالية لمنصّة ألعاب SOFTSWISS لأكثر من الضعف مقارنةً بعام 2020. وينبغي التنويه بشكل خاص إلى أنّ المنصّة حققت زيادة كبيرة في المتوسط الشهري الإجمالي لإيرادات الألعاب؛ حيث بلغت الإيرادات الإجمالية 200 مليون يورو في عام 2021، مقارنة بإيرادات بلغت 88 مليونًا في عام 2020. وفي المقابل، تجاوز المتوسط الإجمالي للمراهنات 5 مليارات يورو شهريًا مقارنة بـ 2,2 مليار يورو في العام السابق؛ وهو ما يعكس تحقيق نمو بنسبة 130٪.

كما ارتفع المتوسط السنوي الإجمالي لإيرادات الألعاب والمراهنات بشكل ملحوظ؛ حيث تجاوز المتوسط الإجمالي لإيرادات الألعاب 250 مليون يورو في شهر ديسمبر، بينما لم يتجاوز ذلك 130 مليون يورو في شهر يناير. وقد حدث الارتفاع نفسه مع المتوسط الإجمالي للمراهنات الذي تضاعف تقريبًا من 3,3 مليارات يورو إلى 6,5 مليارات يورو.

ويرجع هذا الارتفاع إلى أنّ منصّة ألعاب SOFTSWISS قد بدأت في عام 2021 في تقديم ألعابها في العديد من الأسواق الجديدة، مثل أسواق: اليابان والبرازيل والأرجنتين والهند وتونس.

وقد شكّلت العملات المشفّرة نسبة 40% تقريبًا من العملات المستخدمة في عام 2021، بينما بلغت هذه النسبة 20% فقط في عام 2020. وكانت الزيادة الأكبر من نصيب عملة البيتكوين، حيث احتلت المركز الخامس في ترتيب العملات الأكثر استخدامًا في عام 2021؛ ومازالت هذه العملة هي الأكثر استخدامًا بين جميع مستخدمي منصّة ألعاب SOFTSWISS. وفيما يلي ترتيب العملات المشفّرة الأكثر استخدامًا:

  • البيتكوين (BTC)؛ بنسبة 83,3%
  •   الإيثريوم (ETC)؛ بنسبة 8%
  • اللايتكوين (LTC)؛ بنسبة 3,9%

قال أندريه ستاروفويتوف، مدير العمليات بشركة SOFTSWISS  «شركة SOFTSWISS معروفة منذ مدّة طويلة بكونها مزوّد رائد لحلول تبادل العملات المشفّرة بين الشركات، وقد أثبت العام الماضي مرّة أخرى نجاح الشركة في توفير تلك الحلول. وقد تزايد استخدام العملات المشفّرة بشكل واضح في قطاع المراهنات؛ لذلك نحن نركّز بشكل خاصّ على استخدامها في عمليات التطوير التي نُجريها. وتُمثّل البيانات المالية لعام 2021 النتيجة المتوقعة لتطبيق إستراتيجية الشركة التي تهدف إلى توسيع محفظة أعمالها باستخدام العملات المشفّرة.»

في العام الماضي، أقامت منصّة SOFTSWISS شراكات مع أكثر من 60 عميلًا وأكثر من 20 مزودًا للألعاب. وتوفّر المنصّة حاليًا ما يلي:

  • أكثر من 170 استوديو للألعاب يوفّر محتوى ترفيهي
  • أكثر من 11,800 لعبة
  • أكثر من 3,000 لعبة مُصمّمة خصيصًا للعملات المشفّرة

الألعاب الأكثر استخدامًا بين ألعاب منصّة SOFTSWISS:

  1. لعبة “Sweet Bonanza” (لعبة مطوّرة من قبل شركة Pragmatic Play)
  2. لعبة “Book of Dead” (لعبة مطوّرة من قبل شركة Play’n Go)
  3. لعبة “Fire in the Hole xBomb” (لعبة مطوّرة من قبل شركة Nolimit City)

عن منصّة SOFTSWISS

تُعدّ SOFTSWISS علامة تجارية دولية توفّر حلولًا برمجية معتمدة ومفضّلة على نطاق واسع للألعاب الإلكترونية. تمتلك شركة SOFTSWISS العديد من تراخيص الألعاب، وتوفّر حلولًا متكاملة للألعاب الإلكترونية. في عام 2013، أصبحت SOFTSWISS الشركة الأولى في العالم التي توفّر حلول مراهنات إلكترونية مُصمّمة خصيصًا لعملة البيتكوين المشفّرة.

شعار الشركة: https://mma.prnewswire.com/media/1556004/SOFTSWISS_Logo.jpg

Joyeux Noël à ceux qui doutent aussi

On connaît tous la définition de la fête de Noël : ce jour, les chrétiens célèbrent la naissance de Jésus Christ. Noël est surtout une fête pour les enfants.

Mais cette année, je ne sais pas pour vous, mais moi j’ai suivi tout un débat sur l’origine « chrétienne » ou « païenne » de cette grande fête.

Noël serait selon ces nombreux nouveaux avis, en tout cas au Burundi, et peut-être peu catholiques, une fête « païenne ». Ce qui pousse certains à se poser mille questions sur leur chrétienté.

Vous avez compris, ce billet n’est pas pour vous souhaiter « Joyeux Noël ». Un seul tweet aurait suffi. Il n’est même pas pour débattre sur l’origine chrétienne ou païenne de Noël.

En effet, pour moi, Noël est une occasion de se réunir en famille. A cause du travail ou de la vie tout simplement, l’on se sépare, l’on se perd de vue facilement.

Je voudrais juste dire que personnellement j’apprécie ces esprits qui commencent à oser critiquer, douter et défendre des idées contraires à « l’establishment » religieux. Pas parce que je suis contre mon Eglise, je suis catholique, mais parce qu’on en a besoin de débats au Burundi.

Dans une société comme la nôtre, où la religion a toujours le dernier mot sur presque tout, même sur les décisions les plus importantes de la vie de chacun, puissions-nous continuer à oser débattre au lieu de nous laisser influencer par la masse. Avec la multiplication des Eglises, les tendances sont d’ailleurs de plus en plus nombreuses.

Oui, débattre, se confronter sans s’affronter, sur Noël, mais aussi sur d’autres sujets. Sur l’importance de la contraception dans un pays pauvre avec une démographie galopante par exemple, des discussions autour de la sexualité avec nos adolescents, et plus encore sur la covid-19 en cette période des fêtes…

Car oui, je crois en Dieu, je crois aussi au rôle de l’humain pour un monde meilleur. Oui, Dieu aime les bavards, les esprits vifs, ouverts. Dieu aime des cerveaux qui tournent, pourquoi il nous l’aurait donné sinon ?

Tel est mon souhait pour ce Noël et pour plus de Noëls à venir. Joyeux Noël et bons débats surtout et sur tout.

Source: IWACU Burundi

Les partenaires du PNUD satisfaits des résultats atteints

Gouvernance locale, justice, décentralisation des services publics, énergie, autonomisation des femmes, etc. L’appui multiforme du PNUD aux projets du gouvernement laisse déjà des résultats palpables comme le montre les présentations et quelques témoignages des partenaires. C’était à la revue annuelle 2021 du programme pays du PNUD, du 13 au 15 décembre 2021 à Ngozi.

Dans leurs exposés, les différents partenaires du PNUD qui ont mis en œuvre les projets et programmes ont montré des résultats « satisfaisants ». Certains y ont même apporté leurs avis.

Le Fonds national d’investissement communal (FONIC) a réalisé des projets liés au développement communautaire et à la gouvernance locale. D’après Servilien Nitunga, Directeur Général du FONIC, il s’agit notamment de l’appui à l’amélioration de l’agriculture et de l’élevage. Il parle de cinq hangars construits dans la commune Busoni, province Kirundo, pour faciliter la conservation des récoltes.

Dans le cadre des projets intercommunaux, une usine de transformation agroalimentaire de Ruyigi a été mise en place pour transformer les produits agricoles comme le maïs en farine. Cette usine servira tous les agriculteurs de la province Ruyigi.

Servilien Nitunga a relevé les principaux défis dans la réalisation de ces projets : les financements qui ne sont pas suffisants et le besoin de renforcement des capacités de certaines personnes qui mettent en œuvre ces projets. Il a également relevé un problème de suivi-évaluation, de collecte et analyse de données. « L’on ne parvient pas à identifier parfaitement la valeur ajoutée de ces projets à la vie des populations. Nous sommes en train de voir comment renforcer ces mécanismes surtout par la digitalisation et la mise en place de logiciel pour la collecte de données. »

En 2021, plus de 35 mille personnes ont eu accès aux actifs financiers et plus de 143 mille aux actifs non financiers. Ces bénéficiaires sont des hommes et femmes jadis plus vulnérables, des jeunes, des déplacés, des personnes vivant avec handicap, des victimes de violences basées sur le genre (VBG), des batwa.

Pour une justice plus équitable

Pour le volet justice, le PNUD a financé plusieurs activités réalisées par le ministère de la Justice. Le directeur général de la planification au ministère de la Justice, Venant Ntakimazi, parle notamment du renforcement des capacités des cadres judiciaires. Plus de 500 personnes ont été formés cette année, selon lui.

Il affirme également qu’un bon nombre de justiciables ont été assistés et ont eu facilement accès à la justice notamment à travers les audiences foraines et l’assistance juridique et judiciaire. « Les justiciables qui sont loin des juridictions et qui n’ont pas les moyens de recourir aux services judiciaires sont aujourd’hui satisfaits. »
La lutte contre les VBG est un autre volet qui a été appuyé par le PNUD. Selon ce cadre au ministère de la Justice, il y a eu la mise en place des sections spécifiques pour la répression des VBG au niveau de tous les Tribunaux de grande instance. « Nous observons une nette réduction des cas de VBG. 

Pour M. Ntakimazi, le grand défi est que cet appui du PNUD dans la justice est limité. Il intervient dans six provinces. Il appelle d’autres partenaires à combler les autres provinces pour plus d’équité dans la justice dans tout le pays.
Dans le domaine pénitentiaire, témoigne ce DG, le PNUD a octroyé environ 800 lits et matelas aux prisonniers. Sans oublier la réinsertion socioéconomique des détenus. Ces derniers apprennent des métiers qui leur serviront d’activités génératrices de revenus après leur sortie de prison.

En 2021, plus de 16 mille personnes ont eu accès à la justice pour des litiges fonciers et non fonciers.
Grâce à ces activités, la population carcérale a été réduite de 35%. Réduction de 40% des arriérés judiciaires fonciers dans les juridictions appuyées. 750 personnes ont été installées dans leurs biens fonciers. Plus de 10 mille justiciables ont bénéficié des audiences foraines et 694 indigents et détenus ayant bénéficié de l’assistance judiciaires ont été informés dans un court délai sur le sort de leurs dossiers.
En matière de VBG, plus de 79% des cas sont pris en charge dans les centres.
Venant Ntakimazi a relevé quelques priorités du ministère de la Justice qui nécessitent un soutient : la mise en place des notables collinaires, qui est d’ailleurs une priorité du président de la république. Ainsi que la digitalisation des services de la justice.

Une mi-parcours qui n’a pas manqué d’embuches

Les partenaires du PNUD ont relevé des défis qui ont miné la réalisation des activités. La covid-19 qui a perturbé certaines activités ; les procédures longues tant au niveau du PNUD qu’au niveau du gouvernement qui ont qui a retardé la mise en œuvre des activités sur terrain ; l’absence d’un mécanisme de coordination des interventions et des approches ; le budget alloué aux projets insuffisant par rapport à l’énormité des besoins; l’absence d’un mécanisme de suivi-évaluation, etc.

Sur base des échanges autour des présentations des réalisations, les participants ont émis ces principales recommandations : implication des parties prenantes dans tout le processus de planification ; intégration systématique des groupes spécifiques et du genre dans la définition des programmes et projets ; mise en place d’un mécanisme de suivi-évaluation efficace.

Dans les travaux en groupe, les partenaires ont été amenés à identifier des priorités pour 2022 et 2023.
Entre autres priorités des parties prenantes dans le secteur de la justice : mettre en place et opérationnaliser la radio Justice pour mieux informer et communiquer sur les droits de la population. Appuyer l’opérationnalisation de l’institution du conseil des notables de la colline/quartier pour asseoir une justice conciliante. Modernisation ou digitalisation de certains services de la justice sur base des recommandations de l’étude de faisabilité (services centraux, Direction des titres fonciers, DGAP, services judiciaires). Appui à l’évaluation des performances des services judiciaires à travers l’accompagnement de l’Inspection Générale de la Justice, de la Cour Suprême et du Parquet général de la République.

Redynamiser le groupe sectoriel justice et Etat de droit. Appui à la fourniture des services d’aide légale.
La représentante résidente du PNUD, Mme Nicole Kouassi, a relevé le grand défi de déficit des ressources mobilisées. Pour elle, il est urgent de voir comment le PNUD et l’Etat burundais pourraient mieux travailler ensemble pour la mobilisation de ressources.

Source: IWACU Burundi

Les jeunes appelés a préparer leur avenir dès le bas-âge

Au deuxième jours de la prière nationale d’action de grâce, la 1ère Dame Angeline Ndayishimiye a dispensé les enseignements à l’endroit des jeunes c’était mardi 28 /12/2021. Le thème choisi se trouve au proverbe 10:22.et stipule que seule la bénédiction du Seigneur donne la prospérité, les efforts de l’homme n’y ajoutent rien.

Se basant sur les saintes écritures , la 1ère Dame Angeline Ndayishimiye a indiqué qu’il y a 5 points qui caractérisent un bon leader à savoir: la vision, la collaboration, la mise en application de la vision, travailler pour les autres ainsi que la sagesse et l’intelligence.

Angeline Ndayishimiye a fait savoir que pour être un bon leader, on se prépare dès le bas âge. Elle a rappelé aux jeunes que c’est le moment opportun de préparer leurs visions.

Se basant sur la parabole du bon Samaritain, la Première Dame Angeline Ndayishimiye a précisé qu’un bon leader doit avoir de la personnalité; il est appelé à aimer et à être un bon serviteur des autres.

Selon la 1ère Dame Angeline Ndayishimiye, un bon leader, aidé par Dieu qui parle de plusieurs manières, met en pratique ses rêves. il faut saisir l’opportunité de les mettre en pratique étape par étape pour ne pas quitter cette terre sans avoir réalisé ses rêves, a poursuivi Angeline Ndayishimiye.

La Première Dame Angeline Ndayishimiye a souligné qu’un bon leader doit toujours planifier car, selon elle, il n’y a pas de vent favorable pour celui qui ne sait pas où il va.

Source: Radio Television Burundi